استنكرت الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان تناقض سياسة اللجوء في بعض الدول والمنظمات الدولية التي تحركها دوافع سياسية وليست إنسانية وهو ما يتضح جلياً في الإحجام عن إستقبال اللاجئين المهددين بالموت في بلادهم أو في عرض البحر بينما تستقبل الفتيات الجانحات المتمردات على أسرهن .
من جانبه أكد الدكتور مفلح القحطاني رئيس الجمعية أن بعض الدول وعلى لسان مسئولين كبار تحرض المواطنات المراهقات على قيم وعادات أسرهن مستغلين قلة خبرتهن بإتخذ القرارات المصيرية، ثم تمنحهن حق اللجوء وهو ما يعرض الفتيات لسماسرة الإتجار بالبشر ومواجهة المجهول فضلاً عن المخاطر الإجتماعية والنفسية عليهن وعلى الأسر بأرض الوطن .
وشدد القحطاني على أن المملكة لديها تشريعات وقوانين ومنظمات حقوقية قادرة على حماية مواطنيها من الذكور والإناث وأن مجتمع المملكة لن يتأثر بمحاولات فردية للنيل منه ، موجهاً كل من لديه شكوى من العنف الأسري باللجوء إلى قانون وطنه أولاً .
التعليقات
الدوله تكيل بمكيالين فهي تشجع البنات وتحرضهن علي التمرد و عصيان ولي أمرهن و مخالفة أوامر الدين الشرعية و تقمع من يخرج عن طاعة ولي الأمر في الأمور الاخري .
الله يعين?
قضية رهف القنون حرب نفسية اعلامية موجهه من الدرجة 1 لا استبعد انو تم استدراجها و اختطافها وتهديدها من قبل المخابرات الكندية بالتنسيق مع الاخوان المهم لا يسكتون اهلها عن الموضوع لازم يطالبون جميع المنظمات الدولية بأرجاعها عندي احساس ان البنت مختطفة
اترك تعليقاً