فارقت معلمتان وسائقهما الحياة وأصيبت أخرى وتعرض طفليها لإصابات بالغة، أثناء ذهابهن لمقر سكنهن على طريق خميس مشيط- الأمواه، أمس السبت.
ومن جانبه، كشف المتحدث الرسمي لتعليم بيشة ناجي بن عايش السبيعي، تفاصيل الحادث الأليم، قائلًا أنه تعرضت ليلة أمس سيارة أجرة تقل ثلاث معلمات وطفلين لحادث مروري مؤسف على طريق خميس مشيط – الأمواه.
وأوضح ” السبيعي ” أنه نتج عنه وفاة معلمتين وسائق المركبة، وإصابة المعلمة الثالثة وطفليها اللذين تعرضا لإصابات بالغة؛ مقدمًا التعازي لذوي المعلمتين وتمنى الشفاء للمعلمة الثالثة وطفليها.
التعليقات
الم يكن سبب للحادث المروري؟ وإذا كان، لماذا لا تذكرون؟ ولّا خايفين من شركات التأمين وصانعي المركبة؟ نعم من مصلحة شركات التأمين، ومصنّعي السيارات والقطع الغيار ، بل وحتي بعض المتنفّذين برسم السياسات المرورية ان تستمرّ بلاد الحرمين في دوامة الحوادث المرورية المميتة والمعوّقة. فلا يريدون إلزام مصانع السيارات بكبح سرعة المركبة تلقائيا علي ٧٥ ميل او ١٢٠ كلم . لان ذالك يقلل من الحوادث، يقلل من استهلاك السيارة، يقلل من انفجار الاطارات و خراب القطع الغيار. ويقلل ايضا من استهلاك البنزين بنسبة ١٠% او أكثر . ويكثر من سلامة البشر. وهُم ضد ذالك. والسائق الذي لا يسرع اكثر من ٧٥ ميل في الطرق السريعة يكون سرعتة منضبطة اكثر في الطرق الفرعية والمدن وتخرج من دمه ووجدانه ونفسيّته الاندفاعة والسرعة القاتلة. سلمني الله وإياكم من شياطين الطرق.وبارك للجميع في رجب وشعبان وبلغنا رمضان. آمين
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
,, الله يرحم من مات ويشفي من اصيب ,, آمين ,,
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمهم ويشفي المصابين
اترك تعليقاً