كعادته النظام القطري، وأبواقه الإعلامية، لا يجيد سوى التباكي والمتاجرة بالمشاعر الإنسانية، ففي الوقت الذي تاجرت فيه ” الجزيرة ” القطرية بعين الطفلة اليمنية بثينة الريمي، ضحية مليشيا الحوثي الإرهابية، تحرك مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لعلاجها.
وعمل مركز الملك سلمان للإغاثة بالتنسيق مع بعض المنظمات والهيئات العالمية على نقل الطفل إلى المملكة، وتلقت العلاج اللازم حتى تم شفاءها من إصابتها.
لكن ما زال إعلام الحمدين منهمكًا في تزييف الحقائق، حتى الآن، متجاهلا جهود المملكة لعلاج الطفلة، وغيرها من ضحايا المليشيا الإرهابية، في تكاتف ودعم واضح وصريح للإرهاب .
وكان الحوثيون قد زعموا أن بثينة الريمي محتجزة في المملكة وهو ما ثبت عدم صحته بعدما تعافت الطفلة وعادت إلى ذويها.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
…
عقلية اخونجي
ومشبكة
طبيعي وضعهم نباح
حكام قطر كلاب مسعورة ايامهم معدودة
مالنا ومال الجزيرة او العربية … لنا بكلام اهلها وعمها والاقارب لهم ، المهم الحمدالله على سلامتها ومعوضة خير دنيا وآخرة ، ومافي حق يضيع عند الله عزوجل …
ماهي غريبه على الخنزيره
اللهم انهم قد آذوا المسلمين وتسببوا في سفك
كثير من الدماء اللهم عجل بهلاكهم وهلاك المجوس
الانجاس ومن عاونهم . آمين.
ونسأل الله العلي العظيم ان يحفظ مملكتنا الغالية
لا غرابه فيما يبثه الاعداء وبالذات الحاقدين من اكاذيب وتزييف الحقائق وهذا ديدنهم دائما عبر قنواتهم الاعلاميه لكن لا ننسى ان عندنا نقص اعلامي لنشر الحقائق دائما والتحدث عن اعمالنا الخيريه لجميع البشر يجب ان يكون عندنا اعلام قوي وصوته مرتفعه ولا مانع بالاستعانه بالخبرات ان كان عندنا نقص او ضعف في ادارة الاعلام نحن في زمن الاعلام فيه هو المسيطر وصوته عالي لذلك يجب ان نواكب هذا الزمن باجهزته المتطوره والقويه جدا لان المهادنه والمجامله لا تنفع في هذا الوقت وخصوصا اننا محاربين من الاخرين اعلاميا
اترك تعليقاً