أشاد الأمير عبد الرحمن بن مساعد باعتذار الكاتبة السعودية وفاء الرشيد عن التغريدة التي وصفت بالمسيئة وتعرضت على إثرها لهجوم شديد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت الكاتبة الرشيد كتبت في تغريدة عبر حسابها بـ”تويتر”: ” يكتب البايو الوطن خطر أحمر وهو بالبيت نايم بلا شغل ولا مشغلة وبالليل في الاستراحة يناقش مباراة الفيصل مع التعاون! عالة على أهله والوطن”.
وتسببت التغريدة في ردود فعل غاضبة من عدد من المغردين الذين هاجموها بشراسة، لترد قائلة: “غردت تغريده و وجدت ردود فعل مستنكرة لمحتواها، ويعلم الله أنني لم أكن أقصد ما فهم منها ولا الإساءة لأحد، خانني التعبير بلا مكابرة ولم أوفق في صياغتها، وأعتذر لمن اعتقد أني اسأت إليه فهو ليس من طبعي أن اسيء لأحد و لا أجد في اعتذاري هذا شيء اخجل منه.. وقد حذفتها بناء على ما سبق ذكره”.
وردا على اعتذارها قال الأمير عبد الرحمن بن مساعد مشيدا بها: “اعتذار أراه صريحًا وشجاعًا لأننا في الغالب يصعب علينا أن نعتذر بصراحة وبلا مكابرة حين نخطئ .. وكلنا معرض للخطأ والى أن يخونه التعبير .. شكرًا د وفاء”.
التعليقات
شيء جميل أن المرأة تعتذر وهاذي يمكن أول
امرأة تعتذر اشوفها مع أني أشوف يومياً بنات
يقولن كلام يشيب برأس ولا همهن لمشاعر كائن من كان
واعتقد لو أن ألي كتب التغريدة مواطن بسيط كان
راح بخرايطها راح ورا الشمس
اولا من يكون البايو ؟
لن يتم الاعتذار لمن اساؤ للوطن كائن من كان
ياليتنا كلنا نعرف ثقافة الاعتذار بدلا من المكابرة
والله ان الاعتذار يبرد الخاطر ويميع الضغائن ومهما كنا فنبقى اخوة واهل وطن وعادات ودين واحد
لن نسود ابدا بتقليد طلائعنا الذي بدلا من يحلبوا لنا كما جلبت طلائع اليابانيين بل جلبوا الانحلال والتباهي بالعري والرقص والخمور والتدخين
انهم اولئك الذين انحطت اخلاقهم وفضلوا اتباع شهواتهم واطاعوا من زين لهم الكسل والعبث في استثمار اوقاتهم وجهدهم والاموال التي صرفت عليهم فعادو بخفي حنين وبدلا من الاعتذار اصروا على عمهم ورحوا يصورون لنا ان المراجل بسوء الادب والعرة من الدين والتدين..
انهم منا ويجب ان نعتبر بما وصلت حالهم وانحطاطهم اليه
فهاهم بعدما استدرجوا وقطع عليهم خط الرجعة رايناهم يتنازلون عن مكتسباتهم كمن يتنازل عن ملابسه قطعة قطعة ووصل فيهم الحال الى حد البجاحة وقلب الحقائق عيانا بينا فالعاهرة صارت تعيب الطاهرة والخائن صار يسخر من الامين ويعلم الله انهم يتجرعون الحسرات ورا الحسرات
المستقبل لنا ليس لاننا ابناء فلان او علان وانما لاننا مازلنا الاوائل بلا منازع بمكارم الاخلاق قاطبة رغن الدخن في قلة قليلة فينا وهذا امر طبيعي اذا تذكرنا ان ثلث جيش النبي عليه الصلاة والسلام الى تبوك خونة منافقين
جلَّ من لا يُخطيء .. اما ابن آدم خطَّاء ..
.. العيب في التمادي في الخطا ، وليس الإعتذار ..
والذين اساؤوا على قطر و” الحمدين ” وام الحاكم الشيخة موزة على القنوات والصحف والسوشال ميديا متى سيعتذرون ؟ ولّا فيه خيار وفقوص في الاعتذار .
لو كان اعتذارها منها وبنفسها فأحييها على ذلك
اما اذا كان اعتذارها غصبن عنها فلا بارك الله فيها فلا تستحق التحية
الصراحه خبر مهم?، شكرا صدى…
حصل خير
اترك تعليقاً