توفي السوداني إبراهيم عثمان إبراهيم إدريس، الذي اشتُبه بعمله كحارس شخصي لأسامة بن لادن عن عمر يناهز 60 عاما.
وكانت السلطات الأمريكية قد ألقت القبض على إدريس في باكستان هارباً من معركة تورا بورا في ديسمبر عام 2001، ونُقل مع 20 سجيناً آخرين إلى غوانتنامو في 11 يناير 2002.
وكشفت السجلات الطبية العسكرية أن إدريس مصاب بالفصام، والسكري وارتفاع ضغط الدم، لذلك تم إعادته إلى وطنه في 18 ديسمبر 2013.
وأرجع “كريستوفر كوران” المحامي الذي يمثل المصالح السودانية في واشنطن سبب وفاة “أدريس” إلى المضاعفات الطبية التي أصيب بها بسبب ما تعرض له من تعذيب في سجن غوانتنامو.
التعليقات
القاعدة وداعش وفروعهم من بوكو إجرام وتنظيم الشباب في الصومال وغيرهم …هم خوارج العصر شرهم مستطير ومنافقون من الطراز الأول! لا يدخلون إلى مكان إلا ويحل فيه الخراب والدمار والهلاك والفتن والتشويه للإسلام العظيم النقي! لم بشوه الإسلام وأهله من 14 قرنا مضت كما شوه في عصرنا الحالي بسببهم وبسبب غيهم وضلالهم وضيق أفقهم وسفه عقولهم! أعداء العرب والمسلمين يجدون في الخوارج ضالتهم لتحقيق أهدافهم الخبيثة في المنطقة..اللهم احفظنا واحفظ بلادنا وشبابنا من الغي والضلال ..قال تعالى: ﴿قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا * الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾ صدق الله العظيم
هناك ..
بين يدي ملك السماء والارض
ستكون محكمة عادله ..
يأخذ كل واحد حقه ممن ظلمه ..
هناك ..
بين يدي الملك الجبار ..
تنتزع الحقوق ..
وتظهر الحقائق ..
يوم تأتي كل نفس ..
تجادل عن نفسها ..
ذلك اليوم ..
ميزانه ..
وقانونه ..
فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ..
وقفوهم ..
إنهم مسئولون ..
وعزتي .. وجلالي ..
لأنصرنك .. ولو بعد حين .
الله يغفر له ويرحمه
الله يرحمه
الله يرحمه ويحسن عزاء من فقده .. آمين ..
اترك تعليقاً