رحلت الكاتبة المصرية الدكتورة نوال السعداوي، اليوم الأحد، بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز الـ90 عاما، حيث تعرضت مؤخرا لأزمة صحية نقلت على إثرها إلى أحد المستشفيات.
وولدت نوال السعداوي في 27 أكتوبر عام 1931، وهي طبيبة وكاتبة وروائية مصرية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص، تعتبر واحدة من أهم الكاتبات المصريات والأفريقيات على مصر العصور.
وحصلت على جائزة الشمال والجنوب من مجلس أوروبا، بينما في عام 2005 فازت بجائزة إينانا الدولية من بلجيكا، وفي عام 2012 فازت بجائزة شون ماكبرايد للسلام من المكتب الدولي للسلام في سويسرا.
التعليقات
هالعجوز الشمطاء إلى الطريق السريع لجهنم
*****((هذا العجوز الشمطاء ******
وجب التعديل
هذه العجوز الشهداء ***
وجب التعديل
هذه العجوز الشهداء اذا رأت امرأه مسلمه تلبس عبايه قالت عليها كأنها كيس زباله عليها لعنت الله مهما كانت مناصبها لا تهمنا الله يحرقها
الى جهنب وبئس المصير اصلا هاذي من زمان ميتة
اوكي
أفضت إلى ما قدمت..
جندي من جنود ابليس مات
الله يرحمها و ربنا راح يحاسبها
?
نسال الله العافية ولسنا وكلاء الله على جنته او ناره… ولكننا شهود الله على ارضه… والاخ ماشهد الا بما علم ولم نعلم انها تابت او تبرأت من حربها على الفضيلة وشرع الله ويدلك على ذلك الجوائز التي نالتها واخرها كما في الخبر كان 2012 كلها من دول تحارب او ضد او ليست مسلمة
بناء على هذه النبذة المختصرة بإمكانكم الحكم،على الشخصية المذكورة..
نوال السعداوي (27 أكتوبر 1931 — 21 مارس 2021)، طبيبة أمراض صدرية، وطبيبة أمراض نفسية، وكاتبة وروائية مصرية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص. كتبت العديد من الكتب عن المرأة في الإسلام، ٱشتهرت بمحاربتها لظاهرة ختان الذكور والإناث.
أسست جمعية تضامن المرأة العربية عام 1982، كما ساعدت في تأسيس المؤسسة العربية لحقوق الإنسان. استطاعت نوال أن تنال ثلاث درجات فخرية من ثلاث قارات. ففي عام 2004 حصلت على جائزة الشمال والجنوب من مجلس أوروبا. وفي عام 2005 فازت بجائزة إينانا الدولية من بلجيكا، وفي عام 2012 فازت بجائزة شون ماكبرايد للسلام من المكتب الدولي للسلام في سويسرا.
شغلت نوال السعداوي العديد من المناصب مثل منصب المدير العام لإدارة التثقيف الصحي في وزارة الصحة في القاهرة، الأمين العام لنقابة الأطباء بالقاهرة، غير عملها كطبيبة في المستشفي الجامعي. كما نالت عضوية المجلس الأعلى للفنون والعلوم الاجتماعية بالقاهرة. وأسست جمعية التربية الصحية وجميعة للكاتبات المصريات. وعملت فترة كرئيس تحرير مجلة الصحة بالقاهرة، ومحرره في مجلة الجمعية الطبية.
الله يلقى كلا عمله هذي أظن قد قرأت لها كم خبر هنا في صدى
والى انا غلطانه
لعنت الله عليها عايشه وميته عدوة الإسلام والمسلمين إلى الطريق السريع لجهنم إنشاء الله منكر ونكير عند باب القبر ينتظرونها بالمرزبه على وجهها
الحمد الله الذي اراح المسلمين منها.
الحياة تبدأ عند الولادة ثم لا تلبث وتنتهي مع الموت وبعده تبدأ مرحلة البرزخ ثم مرحلة الحياة الآخرة وبعدها إما إلى جنة وإما إلى نار ، عسى الله أن يرحمنا جميعا بواسع رحمته وأن يغفر لنا كل خطأ غير مخرج من ملة الإسلام وأن يحيينا مسلمين ويميتنا مسلمين ويغفر لنا يوم الدين
المسلمون شهداء الله في ارضه..
ما علمناه انها شمطاء للدين في عداء
الى حيث القت
اسأل الله العافيه ولاتحكم على احد بجنه او نار وامرها الى الله وستلقى ماقدمت وستحاسب عليه
عليها من الله ما تستحق الفاجرة الى سؤ المصير
لا رحمها الله ..
.. شجرة شيطانة خبيثة وعثاء وازاحها الله عن طريق المسلمين ..
إلى جهنم و سوء المصير
حسب علمي أنها طبيبة ولم تقدم شيئا في الطب
لكنها كانت تسب دين الإسلام دائما وهي لم تدرس العلوم الشرعية
هل كانت توافق على ان من تخصص في العلوم الشرعية يتكلم في الطب
فلماذا تتكلم في العلوم الشرعية وهي دارسة طب
اترك تعليقاً