احتفى سفير المملكة بالصين تشنّ وي تشينج بحلول شهر رمضان المبارك مرتدياً الزي السعودي .ونشر السفير الصيني صورته ، وعلق عليها قائلاً : صورة حسابي الجديدة بمناسبة شهر رمضان المبارك .
وكان السفير الصيني قد شارك المملكة في أكثر من مناسبة مرتدياً الزي السعودي ، وكان آخرها في أوايسس الرياض .
اقرأ ايضا:
التعليقات
بمناسبة ذكر المطعم الصيني ، عندي حكايه ..
.. سكنت في المركز السعودي الصيني في جده ، على شارع المكرونه ، في بداية عام 1400 هجريه ، يمكن شهر 2 او 3 ، لا اذكر تماماً ، انا ساكن هناك ودخلت المطعم الصيني وكان باالدور الثاني ، جاب المينيو ( وإنجليزيتي وسط وقتها رغم اني شغال في شركه بريطانيه ) ، المهم ماعرفت الا شوربة فطر ( مشروم ) ، اشرت له على الشوربه وصحن رز ، جاب الطلب وجاب اعواد للأكل ، انا العربي الوحيد في المطعم ، أغلبية الموجودين من شرق آسيا وطاولتين او ثلاثه غربيين مع عجايزهم ، المهم حط الطلب على الطاوله ، ناظرت قلت ( برنق سبون ) ، تمتم واشر بيديه ، فهمت انه مافيه ملعقه إلا هاالعيدان ، مع التمتمه والحنحنه والإنجليزية المحطمه ، التفتت إلينا الأنظااار ، طاقم المطبخ وقف على الكاونتر يتفرج على المسرحيه الغير مخطط لها ( خارجه عن النص ) ، الرجال ابتلش معاي ويكاد ينفجر من الضحك احياناً ، راح جاب لي ملعقة المطبخ الكبيره ( الخاشوقه ) ، حقيقة انا كنت في موقف لا أحسد عليه من الحرج والإرتباك ، الناس تناظر الإنجليزيه محطمة متبعثره ، والطعام على الطاوله ماني قادر المسه بيدي خجلاً من الموجودين ، المهم جاب الخاشوقه ، هنا طارت حمامة الوجه باالخجل من نفسي ، قلت خليني اتصرف بما يمليه علي عقلي من دون ان احسب حساب اي علج في هاالمطعم ، اخذ الخاشوقه منه ونزلت غترتي وربطت الأعواد باالخاشوقه ، وعملتها كقلاده ، واشرت له ان ينحني وعلقتها في رقبته ، واشرت له ان جهة زملائه على الكاونتر وانا اقول روح مالي في هذولي حاجه ، اخذت الشوربه بين يديي وارتشفتها بصوت عالي مبالغ فيه وانا اقول آآح بعد كل رشفه ، عمداً ، كل اللي باالمطعم ، يضحكون ، من اول ، لكن كانت ضحكاتهم باالكتمان تقريباً وانا ملاحظهم كلهم الآسيويين والغربيين ، ولكن بعدما عملت الخاشوقه واعيدان قلاده بانت ضحكاتهم باالصوت المرتفع اضف لها صوت رشفي للشوربه دون ان اضرب حساب لأحد ، باالتأكيد انا متعمد هذا وأقلب لحظات الحرج الى موقف ضحك .. طبعاً حركتين ثلاثه ، ماطولت رفع الصوت .. المهم النادل راح عند زملائه والكل منهم يكاد ينصرع ضاحكاً ، اخذوا اغراضهم ورجع لي غترتي .. وجابوا لي شاهي بعدها ببلاش ..
.. لا اعلم هل المركز السعودي الصيني موجود الى الأن اولا .. نسيت اقول انه يوجد مطعم عربي وسوبر ماركت تحت الأرض ، وبطبيعة الحال الأدوار فوق الأرض سكن فندقي ، ومن ضمنها المطعم الصيني ، في الدور الثاني .. ( الشيء باالشيء يذكر ) ..
ههههههههههههههههههه ..
.. اوافق الأخ د. محمد بخش في اقتراحه ، فتح مطعم صيني ، ويعشينا منتو بس بدون عيدان ، مانعرف نستخدمها .. يادوب ملعقه وشوكه وياليت ..
في خبر عن السفير الصيني في المملكة، تشن وي تشينغ، عبر حسابه في “تويتر”، إنه سبق أن أكل طعام “المنتو” في المملكة، وإنه يُسمى نفس الاسم في الصين، فيما تفاعل معه مغردون كثيرون، حيث اختلفوا على أصوله.
أضاف أن طعمه مماثل لما يصنع في “شينجيانغ” – يتحدث عن “تركستان الشرقية” التي تقطنها أقلية الإيغور المسلمة – وغيرها من المناطق. مشيرا إلى أن التبادل الودي عبر التاريخ يتضمن الطعام أيضا.
أقترح عليك تفتح مطعم صيني في السعودية وسميه مطعم السفير وتعيشينا معاك جو الصين
اترك تعليقاً