روى أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، طلال الطريفي، فصلاً جديداً من قصة كفاح الإمام تركي بن عبدالله “راعي الأجرب” ضد العثمانيين.
وذكر، في برنامجه “العصملي”، أن القرى بدأت تبايع الأمير تركي على السمع والطاعة، وبدأت مرتزقة الأتراك يخرجون تباعًا من الرياض.
وأضاف أن قائد مرتزقة الأتراك لم يعد يعرف ماذا يفعل، وتوسل للأمام تركي بالسماح له بمغادرة الرياض دون أن يقتل، فوافق الأخير على ذلك.
وبعد أن غادرت قوات الدولة العثمانية الرياض أعلن الأمير تركي أن الدولة السعودية الثانية قامت، وأن الرياض هي العاصمة.
التعليقات
وانت ايضا معقد من الدولة السعودية
يكفيك مصدرك (الويك) اسم على مسمى
لكن الفرق انهم على الاقل استبروا لذمتهم واعترفوا ان مصادرهم ضعيفة
واما انت فحقدك اعماك وزدت عماك بتصرفك عل وعسى تشفي غلك
حصار الدرعية (بالتركية: Diriye Kuşatması)، وقع في سنة 1233 للهجرة الموافق لسنة 1818 للميلاد وهو يمثل المرحلة الأخيرة من الصراع العسكري الكبير بين آل سعود و الاتراك
وصلت قوات إبراهيم باشا إلى مدينة الدرعية عاصمة آل سعود وأطبقت الحصار عليها في غرة شهر جُمادى الأولى؛ وبعد حصار استمر لأشهر عانت فيه المدينة من محاولات اقتحامها حَملت قوات إبراهيم باشا على قوات الدرعية في شهر ذي القعدة سنة 1233هـ واستطاعت اختراق السور من جهة مشيرفة وكان قائد آل سعود هو عبد الله بن سعود الكبير.
لم تتمكن قوات الدرعية من صد الهجوم الأخير فأضطرت للتراجع ومع استمرار الضغط على المدينة انتقل عبد الله بن سعود الكبير من باب سمحان إلى حي الطريف وتحصن فيه بعد أن استولت قوات إبراهيم باشا على جنوب المدينة وقد اندفعت لاحقا حتى باب سمحان. استمر القتال إلى أن أعلن عبد الله بن سعود الكبير في ذي القعدة سنة 1233هـ استسلامه وطلب الصلح والأمان للدرعية وأهلها مقابل تسليم نفسه، وكان ذلك موافقاً للتاسع من سبتمبر سنة 1818م أي بعد ستة أشهر من حصار الدرعية ويومين من اختراق السور جهة مشيرفة. استسلم عبد الله بن سعود الكبير مع حاشيته وحراسه وثروته واخذه الاتراك سجينا إلى القاهرة، وأرسل فيما بعد إلى الأستانة عاصمة الدولة العثمانية حيث تم إعدامه. في نهاية سنة 1818م عادت معظم قوات إبراهيم باشا للقاهرة بعد قضائه على حكم آل سعود معلنة نهاية الحملة العثمانية على كيان آل سعود
المصدر : الويكيبيدا بتصرف
يتضح مما سبق أن آل سعود لديهم عقدة من الأتراك ولهذا تنشط الصحافة السعودية في محاولة بائسة لتشويه صورة تركيا
حصار الدرعية (بالتركية: Diriye Kuşatması)، وقع في سنة 1233 للهجرة الموافق لسنة 1818 للميلاد وهو يمثل المرحلة الأخيرة من الصراع العسكري الكبير بين آل سعود و الاتراك
وصلت قوات إبراهيم باشا إلى مدينة الدرعية عاصمة آل سعود وأطبقت الحصار عليها في غرة شهر جُمادى الأولى؛ وبعد حصار استمر لأشهر عانت فيه المدينة من محاولات اقتحامها حَملت قوات إبراهيم باشا على قوات الدرعية في شهر ذي القعدة سنة 1233هـ واستطاعت اختراق السور من جهة مشيرفة وكان قائد آل سعود هو عبد الله بن سعود الكبير.
لم تتمكن قوات الدرعية من صد الهجوم الأخير فأضطرت للتراجع ومع استمرار الضغط على المدينة انتقل عبد الله بن سعود الكبير من باب سمحان إلى حي الطريف وتحصن فيه بعد أن استولت قوات إبراهيم باشا على جنوب المدينة وقد اندفعت لاحقا حتى باب سمحان. استمر القتال إلى أن أعلن عبد الله بن سعود الكبير في ذي القعدة سنة 1233هـ استسلامه وطلب الصلح والأمان للدرعية وأهلها مقابل تسليم نفسه، وكان ذلك موافقاً للتاسع من سبتمبر سنة 1818م أي بعد ستة أشهر من حصار الدرعية ويومين من اختراق السور جهة مشيرفة. استسلم عبد الله بن سعود الكبير مع حاشيته وحراسه وثروته واخذه الاتراك سجينا إلى القاهرة، وأرسل فيما بعد إلى الأستانة عاصمة الدولة العثمانية حيث تم إعدامه. في نهاية سنة 1818م عادت معظم قوات إبراهيم باشا للقاهرة بعد قضائه على حكم آل سعود معلنة نهاية الحملة العثمانية على كيان آل سعود
المصدر : الويكيبيدا بتصرف
يتضح مما سبق أن آل سعود لديهم عقدة من الأتراك ولهذا تنشط الصحافة السعودية في محاولة بائسة لتشويه صورة تركيا
اترك تعليقاً