تحدثت الممرضة “بثينة مرشد” عن مسيرتها العملية، والصعوبات التي واجهتها في عملها، والتي كان منها ما دفعها للتفكير في الانتحار.
وذكرت، خلال حديثها في برنامج اللقاء من الصفر المذاع على قناة MBC، أنها كانت الممرضة السعودية الوحيدة من بين 1200 ممرضة أجنبية في مستشفى تخصصي الملك فيصل بالرياض.
وأضافت أن من أصعب المواقف التي واجهتها في حياتها كانت عندما تم تبديل دواء متعلق بمريض وإعطائه لمريض آخر، وهي لم تنتبه لهذا الخطأ، مما جعل الجميع يهاجمها بشكل دفعها للتفكير في الانتحار.
وأكدت أنها وجدت صعوبة أيضا في تقبل أطقم التمريض لها حينها ، لافتا إلى أن زميلاتها كن يتوقفون عن الحديث عندما يشاهدونها، الأمر الذي جعلها تشعر بالضغط النفسي.
وأشارت إلى أنها واجهت الأمر بشجاعة وسألتهم، فأجابن بأنهن يخافون أن تأخذ هي وظائفهن فأكدت لهن أنها لا تسعى لذلك، وإنما تريد فقط أن تتعلم أكثر عن التمريض.
التعليقات
طيب
المهم اللي اعطيتيه الإبره حي والا مات ..؟؟؟
.. هذا اللي همنا لا يهمنا انتي فراشه وإلا فرَّاشه ..
ليتهم والله رقدوا قريت ٢٠ مره لم اطلع بفايده معاهم حق. دلخه هذا الي فهمته
ليتهم والله رقدوا قريت ٢٠ مره لم اطلع بفايده معاهم حق. دلخه هذا الي فهمته
اترك تعليقاً