في قصة مؤثرة ، تحدى شاب كندي كل الإختلافات والمعتقدات السائدة في كندا وقرر اعتناق الإسلام والزواج من زميلته المنقبة .
ولم يرى الشاب الكندي عروسه إلا عندما اقترب الزفاف حينما اصطحبته أم العروس للكشف عن وجه ابنتها .
وأكد الشاب الكندي على سعادته واقتناعه بزوجة المستقبل ، مؤكداً أنه أحس بمشاعر كثيرة عندما رأى وجهها لأول مرة .
وقال الشاب : عندما رأيت وجهها أخيرًا كان الأمر صادمًا – لم أكن أعرف كيف أتصرف! كانت كلمتي الأولى مثل ” واو ” .
وأضاف : شعرت بشيء من الغرابة لأنني قضيت أربع أو خمس سنوات دون أن أرى وجهها، شعرت بالحرج قليلا. بدأت في البكاء. كنت مرتبكًا جدًا .
أما العروس موبينا فقالت عن تلك اللحظة: كنت متوترة للغاية ، لم أكن أعرف كيف سيشعر عندما رآني للمرة الأولى ، لذلك كنت خجولة في البداية، لكنني شعرت بالراحة بمجرد أن رأى وجهي .
والتقى الزوجان للمرة الأولى أثناء دراستهما لعلم النفس في جامعة تورنتو، لكنهما التقيا مرة أخرى من خلال مجموعة على فيس بوك .
التعليقات
لاتنشرون مثل هذا الأخبار التي لاتعني شي وسلبيه وموذيه جدا جدا
الله يثبته
المطلوب تحديدا هو بيان حب النقاب لمن أحب أن لا يرى محبوبه غيره ويكون وجه المحبوبة مصان من نظر العابثين وأن جمال النقاب من جمال مرتديته إبتغاء مرضاة الله . وهو نوع من التستر واختلاف الفقهاء حول الأفضل والأولى والأنسب ليس محل المطلوب منك حاليا فقط ابتسم وأنت في حضرة محبوبتك التي قسمها الله لك من بين بنات حواء وآدم إبتسامة صدق وروح عالية وإن كنت أظن أنهن لا يعجبهن العجب ومستحيل إرضاء من تسعى لتكون ندك
طيب وش المطلوب منا?
ماشاء الله تبارك الله ، الله يبارك لهما ويرزقهما الذرية الصالحه .. آمين ..
تدرس في كندا متحجبة وفي بعض بلاد المسلمين نلاقي اللي يطاردون المحجبات
الف الف مبروك على اسلامك و على زواجك
مفهوم تصالحي!
اترك تعليقاً