كثفت المجندات التابعات للقوات الخاصة لأمن الطرق، من جهودهن لتسهيل دخول المعتمرين من حاملي التصاريح.
وأوضحت إحدى المجندات، وفقًا لقناة “الإخبارية”، أن من المهام الموكلة إليهن كعنصر نسائي المتابعة الميدانية والإدارية؛ حيث أن المتابعة الميدانية تتمثل في إجراء التحقق من الهوية الشخصية والتأكد من الأوراق الرسمية، والاطلاع على التصاريح الخاصة بالعمرة.
التعليقات
الله يوفقهن ويحميهن
هذا مصدر رزق وترى فيه من كل القبائل والاسر الحضرية والبدو وبنات ناس وهن قبلو بالعمل في هذا المجال وتقدمن برغبتهن ورغبات اسرهن وطالما اهلهم موافقين على هالوظايف فليس لاحد دخل بهن ..الله يوفقهن ويقدرهن على خدمة الوطن . الحمدلله عندما تسمع ان لا وظائف مدنية شاغرة وان التجنيد هو العمل المطلوب حاليا فلا مانع طالما انها ستسلم راتب يغنيها عن الحرام ويكفل لها ولاسرتها مدخول يعتاشون منه . افضل من انها تكون عاطلة وتشغل وقت فراغها في خراب او متابعة الناشطات الخربانات .. والا تبغونه ن يسافرن برا زي الخربانات اللي سافرن للغرب وصارن عارضات اباحيات وفاسقات ومنهن اللي حولت الى المسيحية فاحمدوا الله وهلوا شحم على قولة اخوانا اهل الجنوب الله يحفظهم .. اما سالفة انها تقعد بالبيت احسن لها هذي كان زمان لمن كانت لا جوالات ولا نت ولا مواقع تواصل . اما الان في ظل تفكك الاسر وانشغالهم عن بعض وكثير نسمع عن حالات في اقسام الشرط ودور الحماية تشيب الواحد .
وبعدين التجنيد اعمالهن ادارية وتحقق شخصية والعمل على الاجهزة والرصد وحتى اذا فيه مداهمات او بلاغات بدال ما يدخل رجل على عائلة تدخل امرأة وبعدين تراهم بناتنا من كل ديرة من الحضر او البدو ولا عندنا فيهم شك وربنا يقبتهن ويوفقهن وادعوا لهن واتركوا عنكم دعاة الفتنة اللي يحاولون زعزعة الامن سواء من الداخل او الخارج.
هو عمل اختياري وضروري طالما كان عسكريا لأن من يختار لا يتعذر ولا يتملص أو يتنصل بل يلتزم ويعيش التجربة التي اختارها وترقبها وارتئاها
لم يخلق الله المراءة لهذا العمل
يالله كيف تربي اولادها
الله المستعااااااااااااااااااان
الشقاء يهون لأجل خدمة الوطن وهذا قرارهن واختيارهن وقدرهن في نفس الوقت وعليهن إثبات وجودهن وهن قادرات بحول الله على رسم رسو وعلو كعبهن في هذا المضمار العسكري الشاق
وهل هذا العمل يليق بالمرأة
الله المستعان
الله يكون في عونهن
اترك تعليقاً