كشفت السلطات الصحية الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن وقوع عشرات القتلى والجرحى بين المستوطنين إثر حادث انهيار في جبل الجرمق “ميرون” شمالي إسرائيل.
وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية، إن 38 شخصا لقوا مصرعهم إثر حادث انهيار أثناء إحياء إحدى المناسبات الدينية لليهود فى منطقة الجليل.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، إن حادث الانهيار تعتبر “كارثة فادحة”، فيما شرعت الشرطة الإسرائيلية فى إجلاء الزائرين من الجبل وتفريقهم، وتم إيقاف الحافلات ووصول الزوار إلى الجبل.
وأكدت وسائل إعلام، أنه تم استدعاء طائرات على وجه السرعة للمساهمة بنقل عشرات الإصابات فى حادث الانهيار، فيما أضاف الناطق بلسان “نجمة داود الحمراء”، بأن الطواقم الطبية تعمل على تقديم العلاج الطبي لعشرات المصابين.
التعليقات
لا حول و لا قوة الا بالله
حلال فيهم جعلهم من ذا واردى
ومن يدعو لهم بالرحمه … اللهم اجعل مصيره معهم يوم القيامه
االهم زد عليهم ب هالمصائب حتى ينجلو من كل اراضي المسلمين …
الله يرحمهم جميعا ولاعزاء الكراهيه تعازيي للشعب الإسرائيلي وأخص بذكر السيد نتنياهو
عظم الله اجركم…. الفلسطيني خاين
اللهم زد مصايبهم وكوارثهم .. اللهم آمين ..
الى جهنم وبئس المصير ايه المغضوب عليكم
فترة الأيام السبعة التالية للوفاة
ويجتمع ذوو المتوفي وأصدقاؤه، بحكم التقاليد اليهودية المتعارف عليها، في بيت العزاء خلال الأسبوع الأول التالي للموت حيث تُعرف هذه الفترة بـ”الشفعاه” (الأيام السبعة). ويُحظر القيام بأي عمل خلال الأيام الثلاثة الأولى المخصصة حصراً للبكاء والنواح. ويجتمع 10 رجال خلال كل يوم من الأيام السبعة المذكورة لأداء صلاة الجماعة على روح الفقيد. ويأتي تواجد المعزّين مع أهل الفقيد المكلومين بهدف مواساتهم والتأكيد لهم أنهم لا ينفردون بخسارتهم. وهناك عائلات من اليهود المتدينين حيث يُعتاد الجلوس على الأرض طيلة فترة الأيام السبعة وتغطية جميع المرايا في المنزل فيما يمزّق أبناء عائلة المتوفي ثيابهم بل يضع بعضهم الرماد على رأسهم. ومن المحظورات الأخرى في الفترة ذاتها كل ما من شأنه أن يمتّع النفس مثل الاغتسال وقص الشعر واللحية وتغيير الملابس وغسلها وانتعال الأحذية المصنوعة من الجلد وحضور الحفلات والسهرات. وهناك من يتجنب أيضاً تناول اللحوم والنبيذ كونها ترمز إلى مشاعر البهجة والاحتفال. ومن المعتاد كما ذكرنا ارتداء نفس الملابس التي تم تمزيقها خلال الجنازة طيلة فترة الأيام السبعة وعدم استبدالها بملابس جديدة أو مكويّة. ودرجت العادة أن تزور عائلة المتوفي قبره عند انقضاء فترة “الشفعاه” ثم تستعيد مجرى حياتها اليومية.
بعض التقاليد المتبعة بعد طقوس الدفن ومنها إقامة مأدبة خاصة تُدعى “مأدبة الشفاء” حيث يقدم أصدقاء الميت وجيرانه ومعارفه لأبناء عائلته بعض أصناف الطعام تعبيراً عن مشاركتهم حزنهم. ومن الأطباق المعتاد تناولها في هذه المناسبة بعض الأطعمة ذات الشكل الدائري مثل البيض والعدس والكعك التي توحي باكتمال دوران الحياة. بحسب ديانتهم
يتم تلاوة الدفن صلاة القاديش بعد الدفن وأيضًا عند إكمال دراسة لمجموعة كاملة من التلمود. إنه الشكل الوحيد من قاديش أو كاديش الذي يذكر أو يرتبط بالموت.
قال الدكتور محمود جابر، في تصريح لـ”بوابة الأهرام”، إن هناك طقوسًا عديدة لليهود في مراسم الدفن، لافتًا إلى أن اليهود اعتادوا عند الوصول بالميت إلى المقابر الوقوف بالنعش كل أربعة أذرع قبل دفن الميت في قبره؛ “معتقدين أن هذا التوقف من الممكن أن يتسبب في إبعاد الأرواح النجسة والشريرة التي تريد أن تتعلق بالميت وتدخل معه القبر”.
تسمح الشريعة اليهودية للمشيّعين بأن يطلبوا السماح من الشخص المتوفي ويضعوا باليد اليسرى حجراً أو كتلة صغيرة من التراب على قبره ويودّعونه بالقول “إرحل بسلام وارتَحْ بسلام ليأتي حكم مصيرك يوم القيامة”.
في إسرائيل عادة ما يوارى المتوفى من اليهود الثرى في ثوب فضفاض وكفن دون نعش.
قرأت عنه: من آيات طقوس الحداد اليهودية أيضاً تمزيق قطعة من ملابس أقرب المقرَّبين إلى الفقيد بما يوحي ضمنياً بالمصاب الجلل اللاحق بهم. كما يقف أبناء عائلة الميت وغيرهم من المشيّعين عند قبره المفتوح في الوقت الذي يضع فيه عمال المقبرة جثمان الميت في الحفرة المعدَّة له ثم يهال التراب عليه.
اللهم زيد وبارك
ابركها من ساعه
اترك تعليقاً