أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، أنه لا حل في اليمن من دون دعم المملكة.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، أنه يجب أن تتوقف مليشيات الحوثي الإيرانية عن الهجمات ضد المدنيين في اليمن والسعودية، مضيفة: “أولوياتنا في اليمن تقديم المساعدات والتوصل لحل سياسي”.
التعليقات
يكون خير
الحل المشروع هو حل واضح ومندوب أما الحل المشروخ أو المشروط المقترن بتمكين الانقلابيين من حصة في الحكم مع وجود طرف خارجي دخيل متوغل بأجندة طائفية تؤدي إلى الفرقة والتناحر فالعون على وأد فتنة التقسيم وفرض وحدة اليمن وسلامة أراضيه وشعبه هي أولى أولويات التحالف العربي بقيادة المملكة ودعم المملكة الموافق لنظرتها في تأمين حمايتها وتعزيز نهضة المنطقة كوجهة وعامل استقرار دولي تكمن في الحل العادل والمناسب لوجهة نظرها ونظرة حكومة اليمن الشرعية وهو حل في صالح اليمن كأرض وشعب واحد موحد بمواطنيه سيما وأن عمل اليمنيين في المملكة هو أبرز مصدر تمويل العملة اللازمة للعيش الشريف حاليا على أرض اليمن السعيد الشقيق بجانب المساعدات المالية والعينية اللا محدودة من مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية العالمية اللا مشروطة
قوات اليمن العسكرية بإمكانها المشاركة في بناء قوات بحرية حليفة دولية صديقة لحفظ السلام تتركز في منع وصول السلاح عبر موانيء سيطرة الحوثي باعتبارها أعمال غير شرعية وضمان توقف تدفق السلاح النوعي الذي ساهم في تصعيد وتيرة العداء واستمراره على محيط اليمن الآمن المسالم
“أولوياتنا في اليمن تقديم المساعدات والتوصل لحل سياسي”.
تقديم المساعدات للشعب اليمني لا يعني التنازل السياسي والتقدم الميداني لا يمكن أن يتوافق أو يترافق مع التنازل عن حقوق الشرعية أو غبنها على حساب مصالح الشعب اليمني العليا حين يترك اليمن أرضا وشعبا وثروة تترك فرائس وولائم حرب للمليشيات المدعومة من إيران والتي لا قرار محلي تتخذه بدون استشارة ودعم وتنسيق قائم مقام الحرس الثوري السفير الإيراني المفروض والمرفوض من الشعب والحكومة الشرعية صاحبة قرار اليمن الوطني
مهم جدا قلع مخالب إيران في اليمن بعمل أرضي يضمن القبض على مجرمي ألحرب العسكريين والسياسيين وتقديمهم للعدالة الدولية خاصة وإن مهاجمة الأهداف المدنية وإصرارهم على هذا الفعل جرائم لوغاريتمية لها أس مرتفع
اترك تعليقاً