شهدت الساعات الماضية موجة إعتذارات من المشاهير المسيئين للمملكة، لتحقيق مصالحهم الشخصية.
ومن جانبه علق الأمير سطام بن خالد آل سعود بقوله: “بعض مشاهير السوشيال ميديا هاجموا السعودية في وقت الأزمات من أجل كسب مواقف أو لمصالح مالية، لكن في نهاية الطريق يخرجون ليعتذروا عن مواقفهم ليس من أجل الحق بل بحثاً عن مصالحهم لدينا”.
وأضاف: “اعتذاراتهم وصلت لكن أمثالهم لا يُفتح لهم الباب من جديد، ومن المفترض أن لا يتم إعادة تدوير أمثالهم”.
التعليقات
كل مشاهير السوشال ميديا في الخليج من دون الجماهيريه السعوديه الكاسحه لايسووى شيئا على الاطلاق شعبيتهم وجماهيريتهم توسلوها وتسولوها من خلال الكثافه السعوديه عدا ذلك سيصبحون بدون او جدليه او جدال اغراب النيل من المملكه وحكامها وشعبها امر لايطاق بالنسبه للسعوديين الذين حباهم الله عز شانه في حب وطنهم ومقدساتهم دول من قبل حاولت النيل من المملكه وتمزيق ثباتها وتماسكها مع شعبها فتكسرت ادواتهم واعترفوا وعادوا خاسرين لمن يهمه الامر فاعتذارك غير مفيد كلمات كنت صغيره وطائشه والان طلع قلبي وعقلي كلام غير مفيد وعقيم انا لاشيء من دون السعوديه نعرف ذلك جيدا فنحن من نرفعك لعنان السماء ونحن من نقذف بك الى الوحل انتي تعديتي حدودك فمصيرك المحرقه لامحاله انتهى امرك
يجب ان لا ننسى ونسامح من اخطاء في حق الوظن
صدقت والله وبيض الله وجهك تحياتي لسمو شخصك
صدقت والله وبيض الله وجهك
جزاك الله خير يا سمو الامير ..
.. نعم امثال هؤلاءلا يعطوا فرصه ويرمون في الزباله ، مهما تنوعت اساليب اعذارهم ، لا عذر لهم ، بانت البغضاء من افواههم ..
وبهذا أسمح سموك الكريم لي بكل طمأنينة وثقة بالله، أن أكتب من جهتي كلمة لطالما طمحت أن أكتبها بصدق.
أنتهى ..!
تطفلت على العديد من الموضوعات لأخوض استكمال تجربتي المبتورة هنا تحديدا! وقلت أريد حلا لنص في فقرات برقية سموه التي أملاها نيابة عن سموه رحمهما الله جميعا والتي قال فيها ضمن ما أملاه؛ “……. ويوقف عن التدريس حتى تتضح الصورة.”
لتسمح لي يا سمو الأمير فأنا لا أعرف عنك الكثير إلا اليوم وعندما نظرت إلى محياك أستشرفت شكواي وأطلب من سموكم غفرانها لي فأنا مثقل حتى سطح قدماي
عندما طردت مرتين في المرة الثالثة لم أعبأ فقد فهمت مقصود الطارد من الطرد .. لكن في أول حالة أخرج فيها القضاء كرتا أحمرا لي بالإخلاء عرفت جيدا أن الأرض هي الوطن وأن البناء لا يكون بلا أرض وأن ثلاثة أراضي جديدة منحتها لم تكن لتغنيني عن أرض والدي التي بعتها في سن المراهقة لاتزوج وأصبح مسؤولا
من الواجب علينا كأصحاب واجب أن نستدير نحو الضوء عندما يكون مصدره حقيقية
ونلتفت وننظر ونحاول أن نفسر تردده ونجبر كسر خواطره
من المفترض أن لا يتم إعادة تدوير أمثالهم”.
طوال خبرتي التعليمية أول مرة أرى كلمة تدوير تحل بامتياز مكان كلمة تقدير!
أجدت سموك واصبت
اترك تعليقاً