أصدرت محكمة الاستئناف التجارية بجدة، حكمًا بشطب عمولة مكتب محاماة خسر قضية تاجر أوكله فيها، وألغت حكم محكمة الدرجة الأولى.
وكان الحكم يقضي بتحميل رجل أعمال مبلغ 100 ألف ريال نسبة من مبلغ محكوم به لصالح مكتب محامٍ في قضية نزاع بين رجلي أعمال؛ لتؤكد “الاستئناف” أن العقد المبرم بين التاجر المستأنِف والمحامي تضمن شقين، بحسب صحيفة “عكاظ”.
وأوضحت أن الأول أتعاب المحامي وجرى استلامها، والثاني عمولة مشروطة في حال كسب التاجر قضيته، شريطة ألا يُحكم ضده، لكن بتدقيق الحكم تبين أنه قُضي بتحميل التاجر مبلغ مليون ريال.
التعليقات
شكرا أبو وليد . أكيد لما كتبت هنا كنت أستهدف أمرين الأول جس نبض الآخر عموما . والثاني جس نبض العلم في المجتمع السعودي على مستوى القيادات العلمية خاصة . وتوصيتك سبق وأن أوصى بها ٢٢ عميد كلية وأمين مجلس ومدير جامعة قبل منك منذ ١٨ عام .
محمد بخش — والله تحتاج طبيب نفسي — خايف عليك — الله يشفيك ولا يبلانا — ترى مافيه ولا احد يقرأ تعليقاتك — من اول جملتين تعرف ان الكاتب في الباي باي — وخير الكلام ماقل ودل
نقطة في مركز الذرة تعني نواة الذرة ومركزها هو مركز الذرة ومركز العنصر ومركز وحدة مجموع ذرات العناصر الممثلة بوحدة العنصر الممثل . فالنقطة في الكيمياء تشير إلى ذرة وفي الرابطة الكيميائية الممثلة بخط قصير أو شرطة هي مجموع ذرتين وعندما تمثل بإلكترونين أو أربعة يعني شرطتين = أو ثلاثة يعني ٦ نقاط فإنها تعني معادلة ثلاث درجات فراغية من محيط ذرتين وتبقى لكل ذرة وحدة فراغية واحدة حيث تستكمل كل ذرة في أقصى درجة تمثل لمحيطها بثمانية اتجاهات كارتيزية وهي درجات ثقالة فراغية تعتمد على درجة الثبات المغناطيسي القياسية المكافئة لذرة المركز بوحدات تمثيل وحدات عناصر عددية تمثل لنوع الذرات ودرجات ثقلها الفراغي المغناطيسي في وحدة الالتقاء حول ذرة أو وحدة عنصر ممثلة لوحدة وثبات كتلة المجموع
الضروررة تبيح المحظورات وهذه التجاوزات الدافع لها من المحافظة على العلم . في ظل شح الدعم . وقطع حبل العزم . ومحاولة ومعاودة دعم مبدأ البحث العلمي بهدف التعلم . من غير التطرق إلى التظلم
يقول أحدهم !
والله لا أبيع الدين بتين والا آكل التين إلى يوم الدين
القاريء . أي قاريء عندما يهبط اضطراريا إلى صندوق التعليقات . يكون قد أتم قراءة الموضوع . ويكون الموضوع قد لامس شغاف دماغه . وقد قد كون صورة ما ورأي عنه . وأحب أن يستبين صورته . ويستوضح فهمه فيفاجأ بالدكتور بخش وتعليقاته العلمية التي صد عنها الأكاديميون من قبل . ويسمى هذا في الصحافة الإعلامية الخبطات . لكنها خبطات مفيدة غير ضارة . مثل من يبحث عن طعامه في حاوية نفايات . هو لا يحب هذا ولا يطيقه . لكن أحيانا الاضطرار يولد الاختيار . والاختيار خير من الانفجار . ودام الإعلام مرنا مادام القائمون عليه أذكياء بالاختيار والإضطرار معا لأن الشاعر يقول ؛ ما حد يحب اللي يبي
حياكم الله . تعليقكما أيضا خارج عن الموضوع . أليس كذلك ! الحاجة ألزمتكما التقدم لساحة التعليق والرأي. دمتما ملتزمين
الاخ محمد يخش تعليقاتك غريبه وغير مناسبه في كل موضوع نتمنى مراعاه مشاعر القراء لديك طاقه افرغها في مكان غير هذه المواقع وفقك الله
الاخ محمد يخش تعليقاتك غريبه وغير مناسبه في كل موضوع نتمنى مراعاه مشاعر القراء لديك طاقه افرغها في مكان غير هذه المواقع وفقك الله
محمد بخش — من تعليقاتك الخارجه تماما عن الموضوع والموضوعيه — يبدو والله اعلم ان عندك عقدة نقص — وعدم مبالاة الآخرين باطروحاتك تكتبها في اي مكان جدار قديم لوحه ساقطه رمال شاطئ ولا مانع من كتابتها في صحيفه الكترونيه كتعليق نفسي
فقط ، وهذه للقرن ٢٤
الثقل الرابط الممثل بوحدات الثقل الفراغي العددي الممثل لمحيط ذرة العنصر المحورية هو الثقل المغناطيسي وهو وزن الكتلة المعلقة بوحداتها القياسية الأصلية الممثلة بعدد ذراتها المكافئة للدرجة القياسية المغناطيسية المكافئة . وبئست الجائزة هي “نوبل” إن لم تعطى لهذه
إذا ما كنت راح أضايقكم ، خذوا هذه معكم للقرن ٢٢
الذرة في كتلتها المعلقة تختلف عن الذرة في كتلتها على الميزان لأن درجة الثقل الفراغية نوعان الأول مجموع للذرات وتكرار عددها في فراغ محدد بتجانس نوعي وعددي في الفراغ حسب نوع العنصر وأما الثقل الفراغي المغناطيسي الآخر فيخص ويختص، وركزوا جيدا معي في محيط الذرة الأول من الذرات عددا وثباتا في وحدة مجموع ممثل للتكافؤ بين وحدة العنصر وهي الذرة والنجاة المركزية وبين وحدات الذرات المكافئة عدديا ومغناطيسيا وثقالة فراغية عددية محورية مكافئة تخص فقط ذرات العنصر الممثلة للوحدة المغناطيسية الكلية التي تمثل للعدد المجاور بناء على الثقل المغناطيسي الثقالي الفراغي القياسي النسبي وهذا سر أسرار العلوم والمادة في تطبيق إنتاج الطاقة . وإلى القرن ٢٣ بثقة ونجاح.
اليوم أنا ضيف في هذا الموضوع :-
الرابطة الكيميائية بين ذرات العناصر ليست داخل الذرة وليست خارجها بل هي جزئين الأول بين الأنوية والثاني خارجها وفي محيطها الممثل لوحدتها .
تذكروا هذا جيدا .. في القرن ٢٢
اترك تعليقاً