ادعت فتاة تعرضها للتعنيف على يد والدها، لدرجة فقدانها القدرة على المشي، إضافة إلى وجود إصابة بالظهر.
وأشارت الفتاة إلى أن إصابتها تتطلب عملية جراحية، لكن والدها يرفض إجراؤها للعملية، قائلة: “احتاج اتعالج و استعيد قوتي”.
ومن جانبه طالب مركز بلاغات العنف الأسري صاحبة الشكوى بالتواصل عبر الرسائل الخاصة.
التعليقات
نحن فى شهر كريم اتفو الله فى الابناء اسال الله ان يصلح حالنا الخطاء لايعالج بالعنف الاسري ايها الاب والله وبالله انك مسؤول امام الله جل جلاله
نحن فى شهر كريم اتفو الله فى الابناء اسال الله ان يصلح حالنا الخطاء لايعالج بالعنف الاسري ايها الاب والله وبالله انك مسؤول امام الله جل جلاله
نسأل الله العفو والعافية،
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم..
نسأل الله العفو والعافية،
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم..
اختلط الحابل بالنابل وماعاد نعرف الصادق من الكاذب ولاحول ولاقوة الا باللله
اللهم اصلح احوال المسلمين وانصر المظلومين
لاشك أن الأب هو أحرص إنسان على مصلحة أبنائه وبناته بالذات مع عدم إغفال بعض الحالات التي يكون فيها الأب غير كفؤ لتربية أبنائه , ولكن هل تم أخذ هذا في الإعتبار ومعرفة السبب الحقيقي الذي أدى به إلى هذا التصرف , طبعاً أنا غير مؤيد له وأقول سود الله وجهه إن كان ماقالته الفتاة صحيح وهذا دليل على إستخدام العنف المفرط بحقها ولكن أنا سأتحدث هنا بوجه عام عن قضية يتحدث عنها المجتمع بشكل مؤرق بدأ يتخوف منه ويتوجس من نتائجه وليس عن هذه الحالة مطلقاً, فنتساءل ماهي حيلة أي أب في المجتمع إبتلي بتتمرد إبنته عليه متأثرة بالقدوة السيئة من الفتيات الداعيات إلى التمرد والسفور والخروج عن طاعة الأب والأم ونظام الأسرة وخاصة في هذا الوقت الذي إنتشرت فيه وسائل التواصل التي تساعد على التواصل مع أي جهة إتصال خارج الأسرة, حيث تمردت فيه كثير من الفتيات على أسرهن وأصبحت تخرج بلا حسيب ولارقيب وتريد أن تذهب مع من تشاء وكيفما تشاء وحينما يشتكي والدها فلا أحد يقبل شكواه حسبما ماسمعنا بحكم أن الفتاة إذا بلغت واحد وعشرون سنة فأكثر فهي حرة في تصرفاتها وفي هذه الحالة هل يستسلم الآباء حتى يحدث لهم مالايحمد عقباه وحينها من يواسيهم ومن يزيل عنهم آثار مصائبهم همومهم التي وقعت عليهم من حيث لايعلمون .
الله يكون بعونها
لا حول و لا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله ***
اترك تعليقاً