قررت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بحث إمكانية إدراج بائعة الخضار في الدمام “أم زياد” ضمن استحقاق الضمان الاجتماعي.
وذكرت الوزارة، وفقا لـ”العربية”، أنها وجهت فرقها بالمنطقة الشرقية بدراسة حالة “أم زياد”، التي تعرضت للتنمر مؤخرًا، مضيفة أن فريق الضمان الاجتماعي بالمنطقة قام بزيارتها والوقوف على حالتها في منزلها.
وأشارت أنه للحالات المشابهة لحالة السيدة خزنة زيد “أم زياد” التي ترغب بالتمكين عبر مشروعها الاقتصادي فيتم توجيه المستفيدين والمرشحين للاستفادة من خدمات الضمان الاجتماعي من خلال محافظ الاستثمار الاجتماعي لدى الجمعيات الممولة من بنك التنمية الاجتماعية.
وأشارت إلى أنه يتم بعد ذلك تقديم الدعم للمستفيدين بالمساعدة في إعداد دراسات الجدوى وتقديم الاستشارات من قبل المختصين انتهاءً بتقديم التمويل والمساعدة في الحصول على مشاريعهم الخاصة.
أقرأ أيضا
التعليقات
اشوف ان ام زياد واجب عليها شكر اللي صور المقطع و نشره لانه هو من تكلم عن وضعها الاجتماعي
هو كله من الل صور وجلس يتكلم تسوين نفسك مسكينه تبيعي في الحر والشمس وانت تدري عن احوالها وكلام ماله داعي لو فيه خير اشترى بضاعتها وخلاها تروح لبيتها
يدل على إنه لا يعرف شي إلا بعد شي. من أي شي
مع الأسف الاعلام والجهات الحكومية تفتقد الشفافية والتكاملية ومقاييس العمل السليمة بحثا عن الشهرة فقط .. حيث وصل بنا الحال إلى استضافة القناة السعودية الرسمية لأحد اللبنانيين لمناقشة أوضاعنا و نحن بها أحق بحثا ومتابعة وحلول .. فلبنان به أحوج لمناقشة واقعها والفساد الذي دق أطنابه في نواحيها سياسيا واقتصاديا وعسكريا ثم اجتماعيا وهو أحد أبنائها.. كم ممن هم بواقع أم زياد وأسوأ تعرضوا للظلم والقهر دون هالة إعلامية وإدارية ؟؟!!
الله لا يجزيكم خير الان قبلت ها يوم طلعت للا علام والي ما درا عنه إلا علام ه
ههههههه صارت سالفه
صدقت . لو كان الإعلام انتقائيا محضا لخصِّ كل خبر ما يلزمه بقدر حاجته.
تبون تجلطون صاحب المقطع الملقوف?
قصتها صارت مسلسل هندي ..
.. البلد مليان من امثال ام زياد ، شوفوا ام غير ام زياد ..
الله المستعان
اترك تعليقاً