شهد مخيم لنازحين سوريين بريف محافظة إدلب، واقعة تعذيب وحشي لطفلة تبلغ من العمر 6 سنوات على يد والدها بعد هروب و الدتها منه.
وتوفيت الطفلة التي كان والدها يقيدها بالسلاسل ويحبسها داخل قفص حديدي، وينهال عليها بالضرب، ويمنع عنها الطعام والشراب، حيث كانت تسكن رفقته وزوجته في الخيمة، بعد هروب والدتها منه.
وكشفت صورة تم التقاطها عن الفتاة في وقت سابق داخل المخيم، وهي تقف متسخة بملابس رثة، بينما تحيط بيديها الصغيرتين السلاسل، فيما سبب الوفاة يعود “للاختناق أثناء تناول الطعام”، إلا أن سكان المخيم يتهمون الأب بالتسبب في وفاتها.
التعليقات
لا إله إلا الله ..
والله إن العين لتدمع ..
وإن القلب ليتقطع حزنا وكمدا ..
على هذه الطفلة ..
وكل من في حكمها ..
ممن ذاقوا الحرمان والعذاب ..
وممن ياترى ..!!؟؟
من أقرب الناس إليهم ..
وأشفقهم عليهم ..
يا لله ..
كم هو مؤلم هذا الخبر
كم هو مؤلم .. أن نرى ونسمع مثل هذه الأخبار المؤلمة
مليئة هذه الحياة بالمأسي والأكدار ..
هذي الحياة
قصيرة ..
ومريرة من حيث لانعلم
نبكي ونضحك ..
والحياة مريرة ..
والقلب من حب الحياة يحطم ..
عجبا إذا شئنا السعادة في الدنا
فمن الشقاء جسومنا تتهدم ..
هنيئا .. لمن جعل الله في قلبه الرحمة والشفقة
هنيئا .. لمن سعى في قضاء حوائج الناس .. وتفقد مصالحهم
هنيئا .. لمن جعله الله مفتاحا للخير .. مغلقا للشر ..
هنيئا .. لمن ملأ الله قلبه حبا ورحمة وشفقة ..
هنيئا .. لمن أدخل السرور على قلوب المحرومين ..
من أقوال المنفلوطي رحمه الله ( أيها الرحماء .. إمسحوا دموع الأشقياء وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء )
كان ينظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهويقبل الحسن والحسين رضي الله عنهما ويداعبهما
وهو جالس في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم
فما تمالك نفسه وهويتعجب من فعل الرسول عليه السلام إلا أن قال :
أو تقبلون صبيانكم …..!!!!؟؟؟ والله إن لي عشرة من الغلمان ماقبلت أحدا منهم !!؟؟
فنظر إليه نبينا وحبيبنا وسيدنا وقدوتنا عليه الصلاة والسلام .. فقال له :
وما أملك لمن نزع الله الرحمة من قلبه ….!!!؟؟
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه :
( إن رحمة الله لتنساب إلى الرحماء .. كما ينساب الماء إلى الأرض السهلة الواطيه )
أيها الأباء ..
أيها الأغنياء ..
أيها السعداء ..
إمسحوا دموع الضعفاء ..
وامنحوهم بعضا مما أتاكم الله ..
تكن سببا لكم في سعادة وهناء ..
إنما يرحم الله من عباده الرحماء ..
اللهم حنن القلوب على الضعفاء والمساكين والمحتاجين
اللهم إرحم من يرحم عبادك ..
رجل كبير في السن ..
لكنه كان نشيطا طيب القلب حبيبا ..
توفيت زوجته .. رحمها الله .. وأسكنها الجنة
كان لديه منها اربعا أو خمسا من البنات ..
فماذا عمل بعد وفاة رفيقة عمره ..
وإشتداد حاجته لمن يخدمه ..
ويتولى أمره وأمر بناته الصغيرات ..
لقد تفرغ لبناته ..
وأعطاهن الحب والشفقة ..
وعوضهن عن فقد والدتهن ..
دخلت عليه في أحد الأيام في بيته .. وأنا طفل
فوجدته جالسا .. ومن حوله بناته يحفظهن القرأن ..
فنظر إلي وهويبتسم إبتسامة السماحة والحب ..
إبتسامة لا ولن أنساها ماحييت ..
فقد لامست شغاف قلبي ..
لانه كان يتلو كتاب الله ويعلمه لبناته ..
فقد أسبغ الله عليه حبا وعطفا وحنانا عجيبين
ولم العجب .. وهو ينهل من كلام رب الأرض والسماء
وتحفهم ملائكة الرحمة ..
ويذكرهم الله فيمن عنده ..
يا أيها التعساء ..
يا أيها الأشقياء ..
يا أيها المحرومون ..
عودوا إلى رب الأرض والسماء
يملأ حياتكم نورا وعطاء ..
ويفيض عليكم من بركات الأرض والسماء
فالله يفرح بعبده إذا أتاه ..
لأن ربنا يحبنا .. ويريد لنا أن نهنأ ولانحرم
ونسعد ولانشقى ..
الله ينتقم منك يظالم حسبي الله ونعم الوكيل فيه اسأل الله رب العرش العظيم ان يسلط عليه من يسومه سوم العذاب.
لا حول و لا قوة الا بالله .. ما هربت الام الا مما عانته من الزوج المجرم
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم أصلح أحوال المسلمين
لا إله إلا الله ..
والله إن العين لتدمع ..
وإن القلب ليتقطع حزنا وكمدا ..
على هذه الطفلة ..
وكل من في حكمها ..
ممن ذاقوا الحرمان والعذاب ..
وممن ياترى ..!!؟؟
من أقرب الناس إليهم ..
وأشفقهم عليهم ..
يا لله ..
كم هو مؤلم هذا الخبر
كم هو مؤلم .. أن نرى ونسمع مثل هذه الأخبار المؤلمة
مليئة هذه الحياة بالمأسي والأكدار ..
هذي الحياة
قصيرة ..
ومريرة من حيث لانعلم
نبكي ونضحك ..
والحياة مريرة ..
والقلب من حب الحياة يحطم ..
عجبا إذا شئنا السعادة في الدنا
فمن الشقاء جسومنا تتهدم ..
هنيئا .. لمن جعل الله في قلبه الرحمة والشفقة
هنيئا .. لمن سعى في قضاء حوائج الناس .. وتفقد مصالحهم
هنيئا .. لمن جعله الله مفتاحا للخير .. مغلقا للشر ..
هنيئا .. لمن ملأ الله قلبه حبا ورحمة وشفقة ..
هنيئا .. لمن أدخل السرور على قلوب المحرومين ..
من أقوال المنفلوطي رحمه الله ( أيها الرحماء .. إمسحوا دموع الأشقياء وارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء )
كان ينظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
وهويقبل الحسن والحسين رضي الله عنهما ويداعبهما
وهو جالس في مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم
فما تمالك نفسه وهويتعجب من فعل الرسول عليه السلام إلا أن قال :
أو تقبلون صبيانكم …..!!!!؟؟؟ والله إن لي عشرة من الغلمان ماقبلت أحدا منهم !!؟؟
فنظر إليه نبينا وحبيبنا وسيدنا وقدوتنا عليه الصلاة والسلام .. فقال له :
وما أملك لمن نزع الله الرحمة من قلبه ….!!!؟؟
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه :
( إن رحمة الله لتنساب إلى الرحماء .. كما ينساب الماء إلى الأرض السهلة الواطيه )
أيها الأباء ..
أيها الأغنياء ..
أيها السعداء ..
إمسحوا دموع الضعفاء ..
وامنحوهم بعضا مما أتاكم الله ..
تكن سببا لكم في سعادة وهناء ..
إنما يرحم الله من عباده الرحماء ..
اللهم حنن القلوب على الضعفاء والمساكين والمحتاجين
اللهم إرحم من يرحم عبادك ..
رجل كبير في السن ..
لكنه كان نشيطا طيب القلب حبيبا ..
توفيت زوجته .. رحمها الله .. وأسكنها الجنة
كان لديه منها اربعا أو خمسا من البنات ..
فماذا عمل بعد وفاة رفيقة عمره ..
وإشتداد حاجته لمن يخدمه ..
ويتولى أمره وأمر بناته الصغيرات ..
لقد تفرغ لبناته ..
وأعطاهن الحب والشفقة ..
وعوضهن عن فقد والدتهن ..
دخلت عليه في أحد الأيام في بيته .. وأنا طفل
فوجدته جالسا .. ومن حوله بناته يحفظهن القرأن ..
فنظر إلي وهويبتسم إبتسامة السماحة والحب ..
إبتسامة لا ولن أنساها ماحييت ..
فقد لامست شغاف قلبي ..
لانه كان يتلو كتاب الله ويعلمه لبناته ..
فقد أسبغ الله عليه حبا وعطفا وحنانا عجيبين
ولم العجب .. وهو ينهل من كلام رب الأرض والسماء
وتحفهم ملائكة الرحمة ..
ويذكرهم الله فيمن عنده ..
يا أيها التعساء ..
يا أيها الأشقياء ..
يا أيها المحرومون ..
عودوا إلى رب الأرض والسماء
يملأ حياتكم نورا وعطاء ..
ويفيض عليكم من بركات الأرض والسماء
فالله يفرح بعبده إذا أتاه ..
لأن ربنا يحبنا .. ويريد لنا أن نهنأ ولانحرم
ونسعد ولانشقى .
الله حسيبها?
الله حسبيها?
اترك تعليقاً