أقدم مجهولون على طمس عملًا فنيًا جماليًا للفنان خالد اللحيدان؛ حيث قاموا برش طلاء على أجزاء مختلفة للعمل.
وأوضح الفنان خالد اللحيدان، خلال تقرير مع قناة “الإخبارية” إنه انتهى من العمل الفني قبيل شهر رمضان بعدما استغرق منه حوالي 3 ساعات تقريبًا؛ فيما تم تخريبه في أول أيام عيد الفطر المبارك.
وقال “اللحيدان” أنه كان في رحلة برية مع أصدقائه حينما وجد الصخرة التي استخدمها في عمله الفني، لافتًا إلى أنه شعر بالحزن بعد سماعه بنبأ التخريب، مؤكدًا أنه سيقوم بإعادة رسم العمل مرة أخرى.
التعليقات
هؤلاء مرضى نفسيين ومتخلفين عقليا
وأوضح أنه جاء فى حديث ابن عباس -رضى الله عنهما- موقوفًا ومرفوعًا عند البيهقى وغيره “الصُّورَةُ الرَّأْسُ؛ فَإِذَا قُطِعَ الرَّأْسُ فَلَيْسَ بِصُورَةٍ “، وقد استثنى الفقهاء من حرمة التماثيل ما كان فيه مصلحة، كلعب الأطفال ووسائل الإيضاح فى التعليم؛ لأن النبى صلى الله عليه وآله وسلم أقر وجود العرائس عند عائشة -رضى الله عنها-، وأجاز أصبغ بن الفرج من المالكية اتخاذ التماثيل إذا كانت من نحو حلوى أو عجين، على أن بعض العلماء يقصر الحرمة فى التماثيل على ما قصد به مضاهاة خلق الله وإن كان هذا قولًا مرجوحًا .
تبا لتلك المجسمات والصور
قد فسر جمهور الفقهاء الحديث بصناعة التماثيل كما هو مفهوم من سياقه، وكما تحرم صناعتها والتجارة فيها يحرم كذلك اتخاذها واقتناؤها؛ لقول النبى صلى الله عليه وآله وسلم: “لَا تَدْخُلُ الْمَلائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ وَلَا صُورَةٌ” متفق عليه، مضيفا: أنه إذا كان التمثال كاملًا لا نقص فيه، أما إذا كان غير مكتمل بحيث لا يمكن لصاحب الصورة أن يبقى على هيئتها حيًّا فإنه يكون جائزًا صناعةً وتجارةً واتخاذًا؛ لحديث أَبى هريرة قال: ” قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أَتَانِى جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فَقَالَ لِي: أَتَيْتُكَ الْبَارِحَةَ فَلَمْ يَمْنَعْنِى أَنْ أَكُونَ دَخَلْتُ إِلَّا أَنَّهُ كَانَ عَلَى الْبَابِ تَمَاثِيلُ، فَمُرْ بِرَأْسِ التِّمْثَالِ الَّذِى فِى الْبَيْتِ يُقْطَعُ فَيَصِيرُ كَهَيْئَةِ الشَّجَرَةِ
جزاهم الله خير و بيض الله وجيههم
هذه الأحاديث التي استشهد بها البعض هل هي متواترة أم مبتوره أم أنها آحاد هذا ان كنتم تعرفوا الفرق بينها أتحداكم، ولا مع الخيل يا شقراء .
ولا يحيق المكر السيء الا بأهله ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
اعاذنا الله وجميع المسلمين من شر الاشرار وخبث الخبثاء وكفانا الله مكرهم وكيدهم ولعانتهم وحقدهم وفساد سرائرهم
رجال انقياء عقولهم ونفوسهم نظيفة غيورين على الحق سلمت اياديهم وبارك الله فيهم وكثر الله من امثالهم وحسبنا الله ونعم الوكيل على من قام بهذا العمل الخبيث وسعى وسمح لهذا المنكر والافسادان يتم على اطهر ارض
الافساد والتخريب الحقيقي هو السماح بتصوير مثل هذه المجسمات والاصنام على ارض الاسلام والمسلمين .. لعنة الله على الخونة والمنافقين والمفسدين في الارض
رسم ذوات الارواح محرم شرعا وسيطلب الله منه نفخ الروح فيها وماهو بنافخ … وهو اشد الناس عذابا في النار .
قال النبي عليه الصلاة والسلام (اشد عذاب يوم القيامه المصورون)
فيه عالم مهمتم الغيرة والحسد والتخريب ، مخهم خربان ومتعفن داخل روسهم .. الله يكفينا شر من به شر .. آمين ..
اترك تعليقاً