أوضحت استشارية الأمراض المعدية الدكتورة مها علاوي، أن ارتفاع الحالات الحرجة في المستشفيات؛ نتيجة الإصابة بكورونا خلال الفترة الأخيرة، مقارنة بالأيام السابقة، أمرًا يدعو للقلق.
وذكرت مها علاوي، خلال مشاركتها مع قناة “الإخبارية” إن الوضع الآن تحت السيطرة، ولكن ارتفاع الحالات الحرجة في العناية المركزة أمر يدعو للقلق ويجب أخذه بعين الاعتبار.
وأكدت استشارية الأمراض المعدية، أن وزارة الصحة سهلت عملية أخذ اللقاح المضاد لفيروس كورونا عبر أكثر من 500 مركز صحي، لافتة إلى أن المشكلة تكمن في تهاون الأشخاص وبعض الممارسين الصحيين غير المتخصصين في مكافحة العدوى في تطبيق الاشتراطات الصحية التي أقرتها الوزارة لمجابهة الفيروس.
فيديو | استشارية الأمراض المعدية د. مها علاوي لـ #الإخبارية: الوضع الآن تحت السيطرة ولكن الارتفاع في الحالات الحرجة يدعو للقلق ويجب أخذه بعين الاعتبار pic.twitter.com/PTArGqC2hJ
— الإخبارية.نت (@Alekhbariya_net) May 27, 2021
التعليقات
برغم الفرق بين الفراغ العددي & والفراغ المغناطيسي : إلا أنه ليس من فرق أحيانا . فمتى وكيف وماذا ولمَ
نعم انه أمر مقلق جداً وهذا بسبب ما قالته الدكتوره عن تهاون بعض الممارسين الصحيين وعدم تعقيم انفسهم بعد الخروج من المنشأة الصحية والالتزام بتعليمات وزارة الصحة وهو يعتبر من الأسباب الرئيسية ولكن هنالك سبب كبير في تفاقم أعداد المصابين وهو تهاون بعض الناس بعدم غسيل الأيدي عندما يرجع لبيته بالماء والصابون لكي لاينتشر المرض ولبس الكمامة، وتفرض لو أصيب انسان بالمرض فعليه أن يلجأ إلى أكل الفواكه مثل البرتقال و الأناناس والبحث عن الأغذية ألتي تقوي المناعة لأن المرض أول مايصيب الإنسان تأتيه حراره عالية جداً مع صداع مؤلم وغثيث جداً واختلاف تحمل المرض يختلف عن كل فرد فإذا كان كبير فالعمر فسوف يكون المرض عليه مؤلم جداً والصغار كذالك اما إلي من عمر ١٥ إلى ٤٠ فهاؤلاء تكون مناعتهم فيها قوة وقد تنتصر على المرض اما إذا كان مدخن فسوف يكون المرض شديد عليه وقد ينوم في مستشفى فيه حجر صحي للمصابين طبعاً إذا طولت حالته هذا المرض انا قلت الأعراض ذي لأن مستحيل هم يقولونها لك في الطب ولازم تحط في بالك انه مافيه داء إلا له دواء إلا الموت.
فعلا ارتفاع الحالات امر مغلق جدا
اترك تعليقاً