أزال حقوقي ليبي الستار عن أوضاع مأساوية، يشهدها مركز لاحتجاز للإناث في طرابلس تابع لجهاز الهجرة غير الشرعية.
وقال رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في ليبيا، أحمد عبد الحكيم حمزة: “نقلًا عن مصادر اللجنة من داخل المركز، أحد حراس السجن خلال الفترات المسائية يقايض الفتيات على ممارسة الجنس مقابل الخروج لدورات المياه أو تناول الطعام”.
وحمّل حمزة وزارة الداخلية المسؤولية الكاملة حول مصير هؤلاء الفتيات، مطالبًا الجهات القضائية والتشريعية بمنع احتجاز النساء دون وجود عنصر نسائي داخل مراكز الاحتجاز.
وأشار إلى أن فتاة قاصر صومالية حاولت الانتحار، في نفس مركز الاحتجاز بعد تعرضها للعنف هي و 5 من قريناتها المهاجرات غير الشرعيات على أيدي الحراس.
التعليقات
سمعت قصص من زمان عن ليبيا أن أهلها فيهم عنصرية مهي طبيعية وأنهم يحتقرون باقي الأجانب العاملين أو المارين بأراضيها
لعله بسبب الاغلاق الذي فرضه القذافي
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم أصلح أحوال المسلمين
هذا نتايج الربيع العربي ليبيا بعد مرور عشر سنوات بدون رئيس انظروا الى حالها اليوم
خسة وقلة أمانة ودناءة نفس واستغلال وموبقات تغضب الله حسبنا الله عليكم وربي يحمي أخواتنا من شركم وفجركم
حسبي الله عليهم الانجاس
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
ما الذي يحدث سيد بايدن في عهد تدعون فيه أن الحرية سلطة النفاذ لا نر سوى النفاد “+19” لقد كشف إعجابك عن تلك الفتاة التي وصفها الاعلام بالصغيرة، كشف لنا هوة كبيرة بين حرية الافراد وحريات الجماعات في معسكرات مع الأسف تشب تلك التي رافقت الحروب العالمية1&2
اترك تعليقاً