هنأ وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر إبراهيم الخريف، ابنته “هيا” بمناسبة تخرجها من كلية إدارة الأعمال بجامعة الفيصل مع مرتبة الشرف الأولى.
وغرد الوزير على حسابه بموقع ” تويتر” داعيًا الله -عز وجل- أن يوفقها وزميلاتها لخدمة وطنهم.
ووجه “الخريف” شكره لله ثم لوالدتها التي وقفت خلف هذا النجاح، مؤكدًا أنه يفتخر بها كما ستظل صغيرته الغالية.
التعليقات
فيه واحد غريب وغثيث في بتعليقاته مايعلق مره أو مرتين يقولون خير الكلام ماقل ودل
فيه واحد غريب وغثيث في بتعليقاته مايعلق مره أو مرتين يقولون خير الكلام ماقل ودل
ياربيه يالكيوت سلمني على توتو
لأن وزارة صناعة ورعاية الفن الأصيل غابت مؤقتا، فلا بأس أن نحتسي بعض المعلومات في سياق خبر متعلق بوزير الصناعة.
من هذا النسيج، وقد نلاحظ الفرق في التعبير الحضري:
يا سارية خبريني
عما جرى خبرينى
ونعيش عيشة هنيّة
وسط الزهور النديّة
وهي من كلمات لطفي زيني رحمه الله، وقد عدت من الفولكور بحكم أنها هنا تخريج جديد لمخاطبة نجوم السماء التي يراها البدو والحضر ويناجيها كل من خلال رؤيته، وكما أضاع المجتمع البدوي النص الأصل للأبيات أضاع المجتمع الحضري نصه وأعاد كتابته لطفي زيني وقالوا إنها من الفولكلور، والأصل في الفولكلور ما لم يعرف قائله، وربما عنوا هنا أن اللحن من الفولكلور أما الكلمات فحديثة. لكن لم يزل في الذهن أصل لاخبار النجوم فأين النصان البدوي والحضري. أدعو كل من لديه شيء من ذلك أن يفيدنا
❤ وكل احتفال تخرج نجمة من نجوم سماء الأب المحب لنجماته وأنتم بخير.
❤ هنا أحببت أن أضفي على نجمة سماء الأب جانبا من نجوم سماء الأدب.
وشكرا لعنايتكم.
بعد مرور 29 عاما ..
1/2 (الجزء الثاني)من الإجابة!
يغني الراحل طلال مداح «تسعه وعشرين عام ضاعت وسط الزحام»، واليوم يردد الأغنية نفسها كل متابع لحال المنتخب السعودي الذي يعاني من صوم هجوم منتخب بلاده عن التهديف منذ نهائي آسيا الشهير الذي كسبه الأخضر أمام منتخب الصين بهدفين دون رد. واليوم كل المعطيات التاريخية الموثقة والتي يمكن استدعاؤها من الذاكرة دون حاجة لاستفتاء مراكز المعلومات، تجبر لسان حال الواقع الراهن على استعارة أغنية شهيرة كان يترنم بها سيد حراس آسيا عبد الله الدعيع قبل نحو 29 عاما، هي «يا سارية خبريني» لطرح سؤال بريء: متى يفطر هجوم الأخضر؟
لأجل قامة من قامات هذا الوطن .. أجيب في ٣ مراحل
1/3
من هو عمر كدرس؟
عمر نوح الطالب الذي وقف امام السبورة؛ وسأله المعلم لماذا تقف كالدرس؟ لتلتصق الكلمة بموسيقار من الطراز الرفيع، عمر كدرس سائق الشاحنة اللذي عاش حياة بسيطة منذ ولادته بمكة المكرمة ونشأته بمدينة الرسول؛ ولم يكن يدور في حسبانه انه سيصبح احدى العلامات الفارقة في تاريخ الأغنية السعودية؛ بدأ كدرس مشواره الفني مع اللحن والوتر؛ من خلال احدى الأمسيات في بيت احد الوجهاء في مدينة البحر جدة؛ في احدى الصالونات الثقافية والفنية؛ وهو العازف للعود والكمان المولع بالغناء والدندنة لكبار مطربي ذلك الزمن من سيد درويش وعبد الوهاب والسنباطي وام كلثوم وغيرهم كثير؛ وهو الأمر الذي فتح له الباب واسعاً ليحصل على وظيفة بالفرقة الموسيقية لإذاعة جدة ليبدأ منها مشوار الإحتراف.
يا سارية خبريني ..
يتبع..
اترك تعليقاً