قال وزير التعليم حمد بن محمد آل الشيخ، إن المشروعات والخطط التطويرية في التعليم تعكس مدى كفاءة المنظومة التعليمية، وقدرتها على العمل كفريق واحد لإنجاز تلك المستهدفات، وتجاوز التحديات، والاستمرار في تعزيز الشراكة مع المجتمع ومؤسساته.
قدّم معالي حمد بن محمد آل الشيخ شكره وتقديره للقيادة الرشيدة –حفظها الله- على الدعم المستمر واللامحدود لقطاع التعليم، وتوفير كافة الإمكانات وعناصر التمكين لتطوير التعليم، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. وقال معاليه خلال لقائه اليوم الأربعاء مع عدد من كتّاب الرأي ووسائل الإعلام بمركز تطوير المناهج: “إن غاية التطوير الذي ننشده في تطوير المناهج والخطط الدراسية وتطبيق مسارات الثانوية والفصول الثلاثة هي بناء إنسان يمتلك مهارات القرن الحادي والعشرين، ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة ووظائف المستقبل، والمشاركة في التنمية الوطنية، والقدرة على المنافسة عالمياً”.
وأضاف وزير التعليم أن تطوير المناهج والخطط الدراسية يمثّل المرحلة الأولى من رحلة التطوير المستمرة لمنظومة التعليم، ورفع مستوى كفاءة العملية التعليمية وفق أفضل الممارسات العالمية، موضحاً أن تحويل العام الدراسي إلى ثلاثة فصول يُعد وسيلة لتطوير المناهج والخطط الدراسية، والاستثمار الأمثل للعام الدراسي، واليوم الدراسي، والموارد التعليمية، ورفع مستوى الكفاءة التعليمية.
وتابع أن الوزارة ستبدأ العام الدراسي المقبل بمناهج جديدة، وخطط دراسية مطورة، ومسارات ثانوية، وفصول ثلاثة، وزيادة نسبة إسناد المعلمات في فصول الطفولة المبكرة إلى 50%، ونماذج تشغيلية للعودة الحضورية للمدارس رغم جائحة كورونا، مؤكداً أن هذه المشروعات والخطط التطويرية وغيرها تعكس مدى كفاءة المنظومة التعليمية وقدرتها على العمل كفريق واحد لإنجاز تلك المستهدفات، وتجاوز التحديات، والاستمرار في تعزيز الشراكة مع المجتمع ومؤسساته.
التعليقات
“مقياس ذكاء ستانفورد بينيه
كان أول اختبار لوصف مصطلح حاصل الذكاء، وذلك عن طريق حساب نسبة العمر العقلي للشخص مقسومًا على العمر الزمني له ومضروباً في الرقم 100.
يتم حساب الدرجات المركبة من خلال مقارنة نتيجة الشخص بالعشرات من أقرانه في نفس العمر الزمني من عينة سكانية معيارية، ويعد الإصدار الحالي من هذا المقياس هو اختبار للذكاء والإدراك، وتمت معايرته على الأفراد من 2 – 85 عامًا وأكبر.
يتضمن الإصدار الحالي خمسة عوامل، وهي:
التفكير المرن.المعرفة.التفكير الكمي.المعالجة البصرية المكانية.الذاكرة العاملة.
يتضمن كل عامل عدة اختبارات فرعية منفصلة تم تجميعها في واحد من مجالين إحداهما المهارات اللغوية والاخر المهام التي لا تعتمد على اللغة بشكل كبير.
وتوفر هذه العوامل الخمسة مقياسًا تنبئيًا لعدة أشياء، مثل:
الإنجاز في المدرسة.المعرفة المكتسبة.قدرات التفكير والاستدلال لمهام جديدة مختلفة عن المعرفة المكتسبة.
تم تضمين فئات سكانية معينة أثناء عملية معايرة الاختبار، بما في ذلك: الموهوبين فكريًا، وذوي الإعاقة الذهنية، وذوي صعوبات التعلم، والأفراد المصابين بالتوحد.”
“إحدى الدراسات من النظام المدرسي في ألمانيا لدراسة العلاقة بين التعليم والذكاء.
كان يتعين على الأطفال في العينة أن يبلغوا 6 سنوات من العمر قبل أن يبدأوا العام الدراسي في 1 أبريل، لذلك كان من الممكن مقارنة الأطفال الذين كانوا في عمر زمني مماثل، ولكن كان لديهم اختلاف عام في التعليم. لقد أعطوا اختبارات ذكاء لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و 10 سنوات سقطت أعياد ميلادهم قبل نقطة الانقسام مباشرة أو بعدها مباشرة. وأظهرت نتائجهم أن الأطفال الذين تبلغ أعمارهم 8 سنوات والذين تلقوا سنة إضافية في المدرسة كانوا أقرب في المعلومات الاستخبارية إلى الأطفال الذين يبلغون من العمر 10 سنوات والذين تأخروا عن موعدهم بعام واحد، مقارنة بالأطفال البالغين من العمر 8 سنوات.”
هل في وزارة التعليم مختصين في علم الذكاء وفي النفس
يعتبر الذكاء في علم النفس من أهم العناصر والمكونات الشخصية الذي يؤدي إلى نجاح أكبر من سمات الشخصية الأخرى مثل اللطف والضمير والكرم والإدراك وغيرها، بحيث ابتكر باحثين في جامعات بريستول ومينيسوتا وهايدلبرغ سلسلة من الألعاب لاكتشاف العوامل التي تؤدي إلى السلوك التعاوني عندما يتفاعل الناس في المواقف الاجتماعية وأماكن العمل. ووجد أن الأشخاص الذين لديهم معدل ذكاء أعلى أظهروا مستويات أعلى بكثير من التعاون، مما أدى بهم إلى وضع الذكاء بمستوى عالي من الأهمية؛ لأنه يزيد من فرص التعاون والتشارك بين الفرد وغيره، وأن الذين لديهم ذكاء أقل فشلوا في اتباع استراتيجية متسقة بشكل مناسب ولم يقدروا العواقب المستقبلية لأفعالهم.
نحتاج منهجاً للتطبيق العملي لضروب وآفاق الذكاء
“تُعد المشاعر الإيجابية التي ترافق الخبرة بمثابة مكافأة ذاتية للدماغ،
وهي التي تدعو العقل مستقبلاً لممارسة أشكال التفكير المختلفة كالابتكار والاستكشاف والإنجاز؛ لأن المخ في هذه الحالة يكون آمنا.
إذا كانت الانفعالات المصاحبة للخبرة سلبية ومؤلمة كالتهديد والقلق والخوف، فإن المادة الكيميائية التي يفرزها الدماغ تجعل الفرد متحفزا للرد بالمقاومة (مقاومة دخول المعلومة أو تعلّم المهارة)؛ وذلك للمحافظة على نفسه، ويؤدي ذلك إلى مزيد من التوتر والقلق، وبالتالي يتدنى الانتباه والتركيز والتعليم.
ومن هنا، كان الذكاء الوجداني أساس التنمية العقلية والاجتماعية والمعرفية للطفل.”
لنبدأ بثلاثة منهم .. أو خمسة
قام جاردنر بتحديد أنواع الذكاء للأنسان في البدء بسبعة مجموعات فقط ولكن قام بتطوير أبحاثة حتى وصلوا إلى عشر مجموعات مختلفة وهم :
الذكاء اللغوي .الذكاء المنطقي أو الرياضي.الذكاء المكاني.الذكاء الموسيقي.الذكاء الجسمي أو الحركي.ذكاء العلاقات مع الآخرين.ذكاء فهم الذات.الذكاء الطبيعي.الذكاء الروحي.الذكاء الوجودي.
متى ؟؟ بعد كيف أولا ؟ وبماذا ؟؟
وكيف ؟؟ الثانية !! بعد كيفما !!
قياس ذكاء الطالب مهم لكل طالب !!
لا يمكن إعطاء منهج واحد مقرر لكل الطلاب الذكي والغبي والوسط الذكي والوسط الغبي والوسط بين الوسطين
إلا إن كان المنهج للوسط بين الوسطين
لابد من اختبارات كل شهر للبكاء لمعرفة نمو العقل مع التعليم
هذا غير محتوى المنهج لأن الغبي يتعلم بالتكرار .. ويفهم معه كل الفئات
فهم نقل وتخزين مستودع وليس فهم عقل وتدريب مستقبل
لابد من اختبار القدرات لكل طالب قبل انتقاله للصف التالي مع انتقاله لكن يبقى “الريكورد” مهم عند التخرج من التعليم العام لدخول معترك الحياة.
حسناً ** وطيب ** وربما **
اترك تعليقاً