أصدرت محكمة الأحوال الشخصية بجدة، حكمًا بفسخ نكاح زوجة تجاوزت 72 من عمرها، بعدما أهملها زوجها وهجرها في فراش الزوجية 15 عامًا؛ حيث قالت أن ذلك أدى إلى إصابتها بأضرار نفسية واجتماعية.
وفي التفاصيل، أكدت الزوجة على وقوع الشقاق والنفاق والكره لزوجها الذي أنجبت منه سبعة أبناء خلال حياة زوجية استمرت 45 عامًا، الأمر الذي يستوجب النظر في تسريحها بإحسان بعد أن هجرها في الفراش لمدة تزيد على 15 سنة، فيما قال الزوج أنه سعيد مع زوجته ولا يرغب في طلاقها، بينما تزوج عليها قبل 9 سنوات لظروف بعد تدهور صحتها، وطلب نصحها ورد الدعوى.
وقررت المحكمة فسخ عقد النكاح، لافتة إلى أن على الزوجة العدة ثلاثة أشهر اعتباراً من تاريخ استلام الحكم مطلع الأسبوع، وإفهامها بأنها بانت من زوجها بينونة صغرى لا تحل له إلا بعقد جديد مستوف للشروط والأركان، وألا تتزوج أو تتعرض للخطاب حتى تنتهي عدتها، بحسب صحيفة “عكاظ” .
التعليقات
الخطأ على الرجل أنه ما خيرها بين البقاء في ذمته بحسن العشرة أو تسريحها بإحسان طالما أنه ما له رغبة فيها، لأن عدم رغبة الرجل في المرأة في الفراس بسن الخمسين أمر طبيعي في الغالب لكن لابد من التراضي بالبقاء أو الفراق .
أما بالنسبة للمرأة في السن الصراحة طبيعي الرجل يعزف عن زوجته في هذا السن وربما قبل حتى في الأربعين إذا كانت من النساء اللاتي يظهر عليهن كبر السن ، وجماع المرأة الكبيرة مضر لصحة الرجل ويسبب الهرم والضعف ..
كل مشكلتها انه لا يجامعها في عمر 72 سنة وليس تقصيرا في المأكل والملبس والمسكن؟
72 ناقص 15 يساوي 57
يعني هجرها وعمرها 57
بهالعمر الحرمة خلاص وش تبغا
السعادة لا تقاس بالعمر ولكن في سن الشيخوخة الاهتمام بالصحة والعافية مهم
باالمناسبه ، ودي اقول سالفه سولفها علي واحد يماني خباز كان بحارتنا على الطريق من بيتي ان رحلت لشغلي او جيت ، احيانا اجلس اسولف واياه ، الكلام هذا كان في نهاية التسعينيات هجريه ، اًما عام 97 او 98 هجري، المهم حل طاري واحنا نسولف قال : كان فيه حرمه ثريه وثريه جداً ، وصفها كأنها حاكم في بلدتها ، المرأه وصلت لسن اليأس وبدى عليها اعراض الكبر ، وكما تعلم ، يقول ، المرأه تبغى شباب دايم وخصوصاً انها ثريه ولا يعجزها شيء من الدنيا ، ستدفع اللي يكون ولا يهمها ، المهم راحت لحكيم ، مشهور ومشهود له باالطب في زمانه ، قالت له ، لك كذا وكذا من الأموال إن رجعت لي شبابي وحيوية الشباب ( مال مغري دفعت ) ، رفض طلبها ، قالت بخبث ( إستفزاز ونوع من الكيد )، يقولون عنك حكيم زمانك وانت ماتعرف شي وغير قادر ان ترجع لي شبابي ، على ويش حكيم؟ .. قال لها انا أقدر بمشيئة الله ، ولكني اخاف الله ، لذا ( ماني محكِّمك ) معالجك ، الحاصل اخذت معه باالكلام الى ان قالت له أعطيك نصف اموالي وحكِّمني ، رفض الرجل رفض نهائي بتاتاً ، وقال لو تعطيني مالك كله ، إني اخاف الله .. خرجت من عنده غاضبه ..
.. ارسلت لولده ( ولد الحكيم ، الطبيب ) ، ارسلت لولده قالت لك كذا وكذا إن عالجتني وأرجعت لي شي من الشباب .. قال المسأله بسيطه ، إجمعي اربعين رجل من الشباب ( العتَّالين ) في الأسواق ، وأكرميهم باالأكل والخبز البُر والعسل والسمن ومن كل الأطايب 40 يوم في قصرك ، بعد مضِيْ الأربعين يوم كل ليله ينام معاكي واحد الى الصباح ، وفي الصباح أعطيه خرجيه ، وأخرجيه مع الباب ، وهكذا بقية الأربعين شاب ، كل ليله نفس المنوال يكون معاكي واحد شغّليه الى الصباح .. المهم عملت ماقال لها باالتمام ..
.. وفعلاً رجعت لها حيوية الشباب ونشاطه ، وفيما بعد راحت للحكيم الأول ، قالت شوف انا رجعت شباب ولا احتجت لك ولا لطبّك وإنحرمت من الأموال اللي عرضتها عليك ، تعالجت بثمن بخس .. قال من عالجك .. اخبرته انه ابنه فلان .. وراحت من عنده وهي تقهقه فرحه .. وهو يتميز من الغيض …
..الرجال نادى على ولده ، ليش عملت كذا ، ألا تخاف الله …!!؟
.. الولد اعتذر او برر فعلته لوالده ( لا ادري ماذا قال ) .. قال والده هل تعرف احد من الأربعين شاب ، قال نعم ممكن أتوصل لأحدٍ منهم ، بطريقته ، إتوصل لأحدهم ( أحد الشباب الأربعين العتول ) ، واحضره عند ابيه ، قال الأب الحكيم ، ابي اكسر ساقك وأجبره لك ، ولك كذا كذا من المال .. وافق الرجل على كسر ساقه ، كسر الحكيم ساق الرجل ، قال لأبنه شوف هنا ماذا ترى ؟ قال كأني ارى دود ، قال نعم انه دود .. المهم جبر رجل الرجل ، بقي الرجل عنده وهو يعالجه الى ان تعافى وأعطاه ما اتفقوا عليه وأخرجه ..
.. قال الحكيم لإبنه ، هذا ماكنت اخشاه وامتنعت عن معالجة الحرمه ، أنت عالجت الحرمه ولكنك أضريت بأربعين شاب ، هم أعطوها رحيق اجسامهم الشابه وأخذوا منها الدود والعفَن من رحمها على مدار اربعين يوم وهم ينظفوه ، وأعادوا لها حيويتها ونظارتها وشبابها ونشاطها ، وهم راح يشيخوا ويطيحوا قبل وقتهم ، انت دمرت عز شبابهم ، وأنت شفت الدود بعينك .. الآن اخرج من هنا مغضوب عليك ماابي اشوف وجهك ، واستغفر لذنبك لعل الله يغفر لك ..
…. نرجع للعجوزه باالموضوع وأقول ليتها تستغفر لذنبها ، وتستخر وتسحب دعواها ، فما برحمها إلا العفن والدود ، تحافظ على الصيام والصلاة والقيام ( اقصد النوافل ) ، وتترك الحركات الصبيانيه للصبيان .. والله اعلم بحال عباده ..
لاحول ولاقوة الا بالله الله يصلح الحال خمسه وأربعين سنه ماتهون العشره
72 سنه وتبغى الملد ..وبرضه تشتكي للمحكمه….!!؟
..يالمستودعها من مستودع مغون معفن مخور ومدود متنيل بستين الف نيله وطينه..!!!
.. الفكه منها اخير..
حسبي الله عليه النذل الئيم منزوع الرحمة سينال جزاءه
يا نهار احوس ، 72 وتبغا فراش ‘ وتاثرت نفسيا كمان من هجرها يا رب سترك
لاحول ولا قوة الابالله
اترك تعليقاً