أعرب الفنان عبدالله السدحان عن تأييده لإجراء بعض عمليات التجميل في سبيل حفاظ الإنسان على شبابه.
ونشر السدحان مقطع فيديو ظهر خلاله رفقة طبيب تجميل، قائلا: “إذا الإنسان منحه الله نعمة العقل والصحة لا يمنع أن يكمل إذا كان هنالك النواقص أن يكملها بعمليات تجميل بسيطة ويحافظ على شبابه”.
ورد الطبيب على عبدالله السدحان قائلاً: “إن هذا علم ربنا عطانا ياه، ونستخدمه في أمور حسنة”.
يذكر أن السدحان شارك بعمل درامي في الموسم الرمضاني بالكويت، باسم “شيلوي ناش”، سلَّط الضوء على العلاقات الاجتماعية في حقبة السبعينيات، وضم نخبة من نجوم الدراما الكويتية.
التعليقات
انت بقى لك عمر لا سدحان ولا القصبي كلهم شياب ضاعت اعمارهم خلف شهوات الدنيا الفانية.
يا سدحان مهمها حاولت لن تصل لمستوي ناصر القصبي خلي فلوسك لعيالك و اترك عنك التصابي
رسالة وصلت إلى البرنامج من العراق نينوى، باعثها مستمع من هناك هو: م.ن.ي،
يسأل في أحد أسئلته ويقول: هل عمليات التجميل حرام أم حلال، مثل زرع الشعر وقصر الأنف؟
الجواب:
أما كون المرأة تعمل أعمال تنبت لها الشعر إذا كان ما فيها شعر، تتعاطى يعني أدوية تكون سبباً لنبات الشعر، هذا لا بأس، نبات الشعر مطلوب، أما كونها تعلق شعر أو تصل شعر أو تلبس الباروكة هذا لا، هذا لا يجوز.
أما إذا وجد دواء ينبت الشعر في الرأس فلا بأس في استعمال الدواء إذا كان دواءً طيباً ليس فيه مضرة ولا نجاسة، فلا بأس باستعماله أما إذا كان دواء فيه مضرة أو فيه نجاسة أو مسكر فإنه لا يستعمل.
وأما التجميل الذي يعتبر من تغيير خلق الله بأن يضع وشم في يديه أو في وجهه أو يعمل في وجهه شيئاً لا يزول مثل قطع شيء منه وهو ليس فيه خلل، ليس فيه مرض، أما إذا كانت زايدة فيه قرحة فيه شيء داوها وعالجها لا بأس.
وهكذا تفريد الأسنان مثل ما قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح: (لعن الله الواشمة والمستوشمة والواصل والمستوصلة والمتفلجات للحسن)
المقصود أنه إذا غير خلق الله للتجمل فهذا لا يجوز، أما إذا كان لعلة في يديه ضرر فعالجها ليسلم من المرض أو لتسلم أصابعه، أو في أنفه مرض فعالجه ليسلم ويزول ما فيه من الجراحات أو السواد الذي نزل به، أو الألم الذي نزل به فلا حرج في ذلك.
ابن باز رحمه الله
اوكي مستر سدحان
اترك تعليقاً