حذر الكاتب تركي الحمد، من التعمق في أي خلاف مع المملكة، مؤكدًا أنها تشكل القوة الأكبر في الخليج.
وقال الحمد: “تشكل السعودية القوة الأكبر في شبه جزيرة العرب، سواء مساحة أو سكانا أو اقتصادا، وهذه حقيقة وليست رأيا”.
وتابع: “خاصة في ظل حركة تجديد مفاصل الدولة والمجتمع والاقتصاد التي يقودها الأمير محمد بن سلمان، والتي ستؤتي أكلها بعد حين ليس ببعيد”.
وأضاف: “بمعنى، أن دول شبه الجزيرة مجتمعة لا تشكل أثرا في النهاية دون السعودية، وأي خلاف طاريء آني، يحجب عن النظر من أن المصلحة المشتركة البعيدة هي الأهم، من منظور استراتيجي وليس تكتيكي سريع الزوال”.
واختتم: “خلاصة القول هي أن أي خلاف مع السعودية، يراد له أن يتعمق ليكون فراقا، هو في الخاتمة ليس في صالح من ينبش في حفرة يراد لها أن تكون هوة”.
التعليقات
ولماذا التلميح صرح مثل ما يصرح وصرح كتابهم وصحافييهم ومستشاريهم سابقا ولاحقا ….حفظ الله بلاد الحرمين من دول المؤامرات…..
ولماذا التلميح صرح مثل ما يصرح وصرح كتابهم وصحافييهم ومستشاريهم سابقا ولاحقا ….حفظ الله بلاد الحرمين من دول المؤامرات…..
ولماذا التلميح صرح مثل ما يصرح وصرح كتابهم وصحافييهم ومستشاريهم سابقا ولاحقا ….حفظ الله بلاد الحرمين من دول المؤامرات…..
وجهه يجيب الهم والمغص وقلة الحيا
امنعوه من الإعلام .. تراه كلامه يمغص الجميع وخاصة من هم في مجال السلك الدبلوماسي والبعد الاستراتيجي
طروحاته قصص قديمة من الماضي
بِسْم الله الرحْمن الرحيم
الصراحة * راحة ، ✍???✍?:
إذا*دَق *نَاقوس* الخطر * وَ *فتيل *الحَرْب* وَلّع* نَاره ✍?
السّعودي * عزّ * و *شموخ * و *يفتدي * بالروح* داره✍?
و* العدوّ * ندكّه * دَكّ * غارة * وَرى * غارة ✍?
ماله * إلّا * المَوت * و* السّعودي * يأخذ * ثاره ✍?
مَع * وافر * المحبة ??.
بِسْم الله الرحْمن الرحيم
الصراحة * راحة ، ✍???✍?:
إذا*دَق *نَاقوس* الخطر * وَ *فتيل *الحَرْب* وَلّع* نَاره ✍?
السّعودي * عزّ * و *شموخ * و *يفتدي * بالروح* داره✍?
و* العدوّ * ندكّه * دَكّ * غارة * وَرى * غارة ✍?
ماله * إلّا * المَوت * و* السّعودي * يأخذ * ثاره ✍?
مَع * وافر * المحبة ??.
شيطان على هيئة انسان
مَع وافر المحبة ??.
الله يرحم جدي.
قبح الله ذا الوجه ..
.. والله مهما قلت ، مالك اي قبول ، شوفة وجهك تجيت المغثه ولوعة الكبد ..
نعم المملكة هي حاضنة الخليج وكبيرهم على الجميع التشاور والتوافق مع المصالح العامة ومن يشد هو الخاسر الأكبر.
والله
اوكي
يا الله حسن الخاتمة لك ولنا وللمسلمين من أمة محمد صلى الله عليه وبارك وسلم أجمعين
مخالف
مخالف
مخالف
اترك تعليقاً