سجلت العراق واقعة بشعة لشاب يضرب امه المسنة البالغة من العمر 100 عام بطريقة بشعة.
ولم يكتف الشاب بما فعله بل قام أيضا بطردها من المنزل، لتواجه مصير قاسي في شوارع بغداد، وتمكنت الشرطة من إنقاذها، ووضعها في دار مسنين.
كما أوقفت الشرطة 3 عمليات تعنيف أسري تعرضت له سيدتان مسنتان وامرأة وأطفالها من قبل ذويهم، في ثلاث عمليات منفصلة في العاصمة بغداد.
التعليقات
ماشاءالله عليهم حدث ولا حرج باريين العراقين ??
من الذنوب التي يعجل لصاحبها العقوبة في الدنيا ..
والعياذ بالله .. (( عقوق الوالدين )) ..
والأبشع ..والأشد ألما .. والعياذ بالله ..
التعدي عليهما بالأذى ..
سواء قولا أو الفعل ..
ربنا .. لاتؤخذنا بما فعل السفهاء منا ..
لم يقرن الله عزوجل شيئا بعظمته وجلاله .. كما قرن الوالدين
وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
قرن ربنا عزوجل طاعة الوالدين بطاعته ..
إجلالا لهما .. وتعظيما لحقهما ..
سبحانك ربي .. ما أعظمك
ما أكرمك .. ما أحلمك ..
حتى وإن كان الوالدين كافرين مشركين بالله عزوجل ..
رغم شناعة هذا الأمر .. وهوالشرك بالله عزوجل
ومن الذنوب التي لاتغفر لصاحبها ..
رغم هذا ..
فإن الله الحليم الرحيم بعباده .. أوصى بالقيام بحقوق هؤلاء المشركين
في صورة طاعتهما .. في أمور الحياة والبر بهما ..
وعدم طاعتهما في الشرك بالله
كم أنت عظيم ..
كم أنت حليم ..
ماأعظمك .. ما أحلمك .. ما أرأفك بعبادك ..
هنيئا لهم ..
أولئك الذين تربوا على موائد الرحمن ..
وفي ضيافة كتابه الكريم ..
بيوت تنشأ على طاعة الله .. وإجلال أوامر الله ..
والبعد عن نواهيه ..
بركة الطاعة ..
يقول العلماء عليهم رحمة الله .. عن طاعة الله عزوجل ..
( حتى وإن كان صاحبها منافقا كذابا .. فإنه يصيبه من بركة الطاعة شيئا )
فكيف بمن كان يعبد الله وهو صادق مؤمن محتسب لما عند الله من جزاء
فهو أولى بالخير والبركة والرحمة والسكينة
حينما يكون رب الأسرة رجلا راشدا ..
وتكون له زوجة تعينه على طاعة ربه ..
عندها .. ستجد جيلا ناشئا في هذه الأجواء والظروف
قد حلت عليه بركات السماء ..
ونزلت عليهم السكينة ..
وغشيتهم الرحمة ..
لابد من التركيز في بناء البيوت والأسر على أمور مهمة .. ومنها :
أولا :
يجب أن يتم تنشئة الأبناء .. تنشئة دينية مرتبطة بربهم عزوجل
وأن نغرس في نفوسهم أمورا لابد منها .. تكون عونا لهم في حياتهم ومستقبلهم ..
من ذلك .. أن يتم تحفيظ الأبناء .. وخصوصا في صغرهم : ( الله يراني .. الله يسمعني .. الله معي )
ويتم شرحها لهم ,
ثانيا :
المحافظة على الصلاة في وقتها مع الجماعة في المسجد ,
ثالثا :
التعامل الراقي مع الأم والأبناء بالسكينة والوقار والإحترام ..
رابعا :
الهدوء .. الهدوء .. الهدوء ….والسكينة .. كما وصى بها نبينا عليه الصلاة والسلام : ( السكينة .. السكينة ) ,
خامسا :
عدم الأنزعاج والتسخط في حالة وقوع أخطاء وخسائر من الأهل والأبناء ..
والرضى يقضاء الله وقدره ..
يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
لاتضرب ولدك على كسر الإناء .. فإن له عمرا كعمر إبن أدم ,
ما أجمل صوت العقل والحكمة ..
يجعلنا نعيش في هدوء وسكينة وحب ..
يجعلنا نستشعر جمال الحياة .. وسعادتها ..
مهما كانت الخسارة التي وقعت .. فإن الله يعوضها
ولو بصورة أخرى ..
لكن ..
كسر النفوس .. والصياح على الأبناء والأهل .. وتحطيم نفسياتهم
كيف يمكن إعادة جبره ..
أشك في ذلك ..
إلا أن يتغمدهم الله برحمته ..
بعد أن إشترى تلك السيارة الفارهه ..
إتجه بها لبيته .. ليفرح أهله وأطفاله ..
وفعلا ..
إلتف الجميع حول تلك السيارة ..
وقد بدى عليهم الفرح والسرور
ومضى وقت .. وهم يتفحصونها سرورا بها ..
وبعدها .. دخلوا إلى البيت ,
بعد فترة ..
أخذ أحد الأطفال سكينا ..
وإتجه لسيارة والده ..
وبدأ يمزق مقاعدها الجلد .. !!!!؟؟
طفل .. صغير .. لايعي مايفعل ..
ولكنها أقدار الله تمشي ..
وأفاق الأب من نومه على أصوات بقية الأطفال ..
وهم يصرخون ينادون أباهم ليرى مافعل أخيهم الصغير
وحينما رأى الأب ذلك المشهد السيئ من طفله البريء
ركبه الغضب .. والعياذ بالله
لأنه لم يستعذ بالله من الشيطان الرجيم ..
واتجه نحو ولده .. واخذ حبالا .. ووثق بهما يديه
وربطهما في المروحة المعلقة بالسقف ..
ليصبح الإبن متدليا من السقف ..
ومضت ساعات .. وساعات ..
وذلك الطفل الصغير معلقا بيديه في سقف الغرفة
بعد مرور عدة ساعات ..
تم إنزال الطفل من المكان الذي كان معلقا فيه
لكن الأهل لاحظوا .. أن إبنهم لايستطيع أن يحرك يديه
واتجهوا به فورا لأقرب مستشفى ..
وكانت النتجة الصادمه للجميع ..
والتي تسببت في أمور أكبر وأدهى من كل مامضى من أحداث ومصائب ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
أخبرهم الطبيب المشرف على الحالة .. أن يدي الطفل ماتت .. لأن الدم إنحبس عنها عدة ساعات
وبالتالي .. فلابد من بترهما ….!!!!!؟؟؟
وأصيب الجميع بالصدمة والذهول ..
وتم تنويم الطفل ..
وبترت يديه الإثنتين ..
وأعيد إلى غرفة التنويم ..
وبعد أن أفاق من البنج ..
رأى أباه وأمه بجواره .. وهما يبكون عليه ..
فاتجه بوجهه وحديثه إلى أبيه .. وقال له بعفوية الطفل البرىء :
يابابا .. رجع يديني .. وأنا ما أشقق المقاعد مره ثانيه ….!!!!؟؟؟
فعمي الأب .. وخرج من الغرفة ..وهولايرى ولا يعرف كيف وأين يتجه
وكان إتجاهه إلى سطح المستشفى ..
ومن فوق سطح المستشفى .. القى بنفسه إلى الشارع ..
ليقع ميتا من شدة الصدمة المرتفعه ..
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ..
وأفاقت الأسرة على تلك المصيبة الجديده ..
والتي تسببت في دخول الأحزان والبؤس عليها ..
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ..
ولهذا ..
يجب أن يوطن الإنسان نفسه على الهدوء والسكينة ..
والرضى بقضاء الله وأقداره ..
والتسليم بما قضى الله ..
وليعلم .. أن من رضي بقضاء الله وقدره .. فإن له الرضى ..
ومن سخط منها .. فعليه السخط والغضب ..
وأقدار الله عزوجل ماضية .. ماضية
سواء رضينا .. أم أبينا ..
إلا أن الراضي بقضاء الله وقدره .. يناله الرضى من الله
ومن سخط .. يحل عليه السخط والغضب ,
لابد من السكينة في بيوتنا ..
لابد من إشاعة الحب بين أفراد الأسرة
لابد من الإلتزام بطاعة الله وإبعاد كل مامن شأنه أن يغضب الله
حتى نكون قريبين من رحمة الله ورضوانه
وإن رحمة الله كبيرة وقريبة من المحسنين ..
اللهم إنزل رحمتك علينا جميعا ..
وألهمنا رشدنا .. وقنا شر أنفسنا والشيطان
وخذ بأيدينا للبر والتقوى
واجعلنا هداة مهديين ..
غير ضالين ولامضلين
وأنزل السكينة على قلوب عبادك
وألف القلوب على طاعتك ورضوانك .
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم أصلح أحوال المسلمين
لا حول و لا قوة الا بالله
حسبى الله ونعم الوكيل سلف ودين كما تدين تدان
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهو البرى عدد التعليقات : 3384
منذ 36 دقيقة
شاب يضرب أمه العجوز..
ما أقسى هذه الكلمة..
على النفس..
يارب سترك..
… صدقت ياالحبيب ، ايوالله ما اقساها من كلمه .. وما اثقل نطقها على اللسان حتى ..
شاب يضرب أمه العجوز..
ما أقسى هذه الكلمة..
على النفس..
يارب سترك..
شاب يضرب أمه العجوز..
ما أقسى هذه الكلمة..
على النفس..
يارب سترك..
شاب يضرب أمه العجوز..
ما أقسى هذه الكلمة..
على النفس..
يارب سترك..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. اللهم اهدنا واهد لنا ذرياتنا .. آمين ..
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. اللهم اهدنا وأهد لنا ذرياتنا .. آمين ..
اترك تعليقاً