أثارت الفنانة المصرية لقاء الخميسي، جدلا في الساعات الماضية، بعد تصريحاتها، بشأن خانة الديانة في البطاقة الشخصية -الهوية الوطنية-.
وردت لقاء الخميسي على منتقديها، قائلة: “إيه أهمية خانة الديانة؟ البطاقة الشخصية علشان نعرف اسم حضرتك وميلادك لأي مصالح حكومية، أو أي ظرف أمني، وده مالوش علاقة تماما بديانة حضرتك، الديانة تخصك أنت لوحدك متخصش أي مصالح حكومية أو أي شخص عادي أو أي مكان أو إنسان آخر”.
وتابعت: “إلا إذا حضرتك بتصنف الناس بدينهم وبتختار تتعامل مع الناس بمسلم ولا مسيحي ولا يهودي ولا حتى مجوسي، الديانة وعلاقة الإنسان بربه ومعتقداته أمور شخصية جدا، ومش عامة، يا رب يكون كلامي وضح وجهة نظري، معرفتك بديانة الآخر لا هتزود ولا هتنقص، مطلوب منك تتعامل بإنسانية فقط مع أي شخص أيا ما كانت ديانته”.
وتعرضت لقاء الخميسي لسيل من الانتقادات والهجوم من قبل متابعيها بعد تلك التصريحات المثيرة للجدل.
التعليقات
بالعكس الديانه مهمه جداً فكيف تعرف الدول ديانة المسافر لها ؟ قد يكون ذو سوابق او إرهابي فعشان كذا لازم تكون الديانه موجودة بل هي مهمة
هي سألت : أيه أهمية خانة الديانة؟ لها أهمية عند الزواج لكي لا تقع المسلمة فريسة في الزواج من رجل غير مسلم إن كان الرجل لا مبدأ له فيدعي الاسلام!! كذلك الحال بالنسبة للحج والعمرة ودخول مكة فلا بد من معرفة الديانة.
احد يفهم هالبجم بان الاسلام هو خاتمة الاديان وان نبينا محمد اللهم صل وسلم عليه بُعث بشيرا ونذيرا وانه ولا دين بعد الاسلام قال الله تعالى في محكم تنزيله { ان الدين عند الله الاسلام } وقال عز وجل { ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}. انتهى✋
هذي واشكالها عاجبهم التفصح والتمليط والتعري ويبون الشغله سداح مداح
هذه وغيرها دينهم في الشهرة والمخالفات.. يعني التميز في نظرهم يكون بانكار الدين وتهميشه وتجاهله وإقرار إلغائه ومحاربته
ومتى كانت الديانه تهمها
الكتاب من عنوانه
“أشكال الدين الشعبي. تشمل الديموغرافيا غير المنتمية دينيا أولئك الذين لا يتعارضون مع أي دين معين، والملحدون، واللاأدريون. في حين أن غير المنتمين دينيا قد نما عددهم على الصعيد العالمي”
اترك تعليقاً