كشفت مصادر يمنية، فجر اليوم الجمعة، عن مقتل القيادي في ميليشيات الحوثي الإيرانية محمد حسين الحوثي المقرب من زعيم الانقلابيين عبدالملك الحوثي في غارة جوية بمأرب.
وفي وقت سابق، ذكرت مصادر عسكرية في الجيش اليمني إن عددا من عناصر ميليشيا الحوثي قتلت، الأربعاء، بنيران قوات الجيش مسنودة بالمقاومة الشعبية، جنوب غرب محافظة مأرب.
واستدرجت قوات الجيش اليمني مجموعة من عناصر الميليشيا الحوثية، حاولت التسلل باتجاه مواقع في جبهة رحبة، واستهدفتها، وأسفر الكمين عن سقوط قتلى وجرحى، في صفوف الميليشيا، فيما لاذ من نجا منهم بالفرار.
التعليقات
الحمد لله ، والعقبى لزعيمهم الفاسق عبد الملك الحوثي واقاربه ، بإذن الله ..
الطيار البطل الذي قصف قيادة الحوثي له من كل الأعماق تحية مكللة ببشرى النصر على أعوان كسرى المنقعر المندحر بحول الله الذي يرى في نفسه وريثاً لعرش مجوسي في ثوب زهد كاذب وجلباب أسود لا يمثل سماحة الإسلام
تلقى الحوثي دعماً اشتراكياً في انتخابات 1993 وكان موقفه كما موقف حزب الحق مؤيداً للاشتراكي خلال الأزمة السياسية التي سبقت حرب صيف 1994.
اتهم حسين الحوثي بمساندة الانفصال ومناصرة قوات الحزب الاشتراكي اليمني في حرب حرب صيف 1994 وبعدها ترك حزب الحق ولم يرشح نفسه في الانتخابات البرلمانية عام 1997م لم يرشح نفسه مرة أخرى، وترشح شقيقه يحيى بدر الدين الحوثي وفاز بالمقعد عن حزب المؤتمر الشعبي العام، أما هو فقد تفرغ لحركة الشباب المؤمن (الحوثيين) وتكوين نواتها ونشر فكر الثقافة القرآنية حسب اجتهاداته وتأسيس مدارسه في محافظة صعدة.
لحق محمد بوالده حسين وعمه يحي.. وبقي دور عبدالملك ومحمد علي -الغبري الخسري الفسقي- الحوثي
الى جهنم وبئس المصير
اترك تعليقاً