فاجأت مراسلة قناة العربية فاطمة فهد، وزير خارجية النمسا ألكسندر شالنبرج، بترحيبها به باللغة الألمانية.
ورحب وزير الخارجية النمساوي خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان الذي عقد أمس الأحد ، بطريقة إلقاء المراسلة فاطمة فهد وتحدثها الألمانية.
وسألت فاطمة فهد الوزير النمساوي حول الاتفاق النووي مع إيران، لينفجر بالضحك مرحباً بطريقتها، كما رحب الأمير فيصل بن فرحان بطريقة المراسلة أيضا.
ورد وزير خارجية النمسا على سؤال المراسلة بأنه “حتى الآن لم يتم الاجتماع مع الولايات المتحدة فيما يخص هذا الملف، غير أن الاتحاد الأوروبي يلعب دوراً مهماً في نقل الرسائل المتبادلة من وإلى الجانب الإيراني”.
يذكر أن الأمير فيصل بن فرحان أكد أن اللقاء مع وزير الخارجية النمساوي يأتي استكمالاً لنهج التشاور والتنسيق والتعاون بين البلدين الصديقين، مشيرا أن الفرص التي توفرها رؤية المملكة 2030، ومبادرة “السعودية الخضراء” و”الشرق الأوسط الأخضر”، لتفعيل مساهمة بلاده في تحقيق المستهدفات التنموية والبيئية العالمية”.
وأوضح خطورة استمرار مليشيا الحوثي في رهانها على الخيارات العسكرية في اليمن، ورفضها لمبادرات السلام، واعتداءاتها المستمرة على المنشآت المدنية والاقتصادية، وتهديدها للملاحة الدولية، واستعمالها لمعاناة الشعب اليمني الشقيق كورقة للابتزاز والمساومة.
وحول ملف المفاوضات النووية المتعثرة في فيينا بين إيران ودول (5+1)، قال إنه تم تبادل الآراء أيضاً حيال ملف المفاوضات النووية، مؤكدا موقف المملكة العربية السعودية الداعم للجهود الدولية الرامية لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي.
التعليقات
ماشاء الله عليها تجيد الالمانية بنفس اللكنة الام التي يتحدث بها الشعب الالماني
الله يوفقها ويحفظها مذيعة جميلة جدا ورائعة
شئ طيب جميل..
بارك الله فيك
ربي يحفظك يا بنتي
الإرهاب الدولي حوادث وتأريخ وأرقام ..
لا صداقة حقيقية لكنها ابتسامة الليث حتى ترى أنيابه
ناميبيا التي احتلتها ألمانيا من عام 1884 حتى عام 1915.
كانت البلاد تعرف حينذاك بـ “جنوب غرب إفريقيا الألمانية”، وكانت جرائم الإبادة التي اقترفتها القوات الألمانية قد وُصفت من قِبل المؤرخين بـ “إبادة أوائل القرن العشرين المنسيّة”.
قتل فيها عشرات الألوف من الأبرياء قتلا عمداً
ثلاث ابتسامات عريضة
الإعلام ابتسم أولاً
الدبلوماسية ابتسمت ثانياً
الحظ ابتسم ثالثاً
فصل رأس النملة سهل جداً .. هذه هي خلاصة السياسة الألمانية .. في القدم
تسعة
سبعة
مخالف
اترك تعليقاً