اعترف حفار قبور، في مصر، بجريمة نكراء، تمثلت في معاشرته لجثة ممرضة جنسيًا، ثم إشعال النيران بها.
وأقر المجرم أمام جهات التحقيق، باقتحام إحدى المقابر وإخراج جثة سيدة متوفية تبين أنها ممرضة ثم عاشرها جنسيا وأشعل النار بجثتها إثر خلاف سابق بينه وبين المسؤول عن إدارة المقابر.
وأوضح أنه علم بوجود جثة حديثة تم دفنها في المقابر فقرر الانتقام وتوجه إلى المقبرة ليلا عقب الانتهاء من الدفن، ثم كسر قفل المقبرة وأخرج جثمان الممرضة المتوفاة وجردها من الكفن وعاشرها جنسيا وبعدها سكب عليها البنزين وأشعل النيران بها.
وبين أنه قصد من ذلك، إيقاع الضرر لخصمه مع أهلية المتوفية بصفته القائم على إدارة الجبانات، وثانيا لإخفاء معالم قيامه بجماع المتوفية.
التعليقات
الشيخ محمد بن الصالح العثيمين رحمه الله يقول الناس اصبحوا مثل الحمير لا يهمهم غير اكلهم وفروجهم
يجامع جثة!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الحاصل شنو
ايش اللخبطه باالأسم .. ايش الحاصل ..!!!؟
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. على ساحة عشماوي طواالي …
هذا منتهي غقليا بسبب الحشيش والمفروض يتم حرقه جزاء ما عمله مع الجثه
وش هالقلوب النجسه
اترك تعليقاً