في واقعة مثيرة، تخلى أب مصري عن كل معاني الأبوة والإنسانية وتاجر بأبنته، طفلة صاحبة الـ” 20″ عامًا، حيث أجبرها على الزواج من تاجر يكبرها بأربعون عاما ، وانتهت قصتها بالطلاق لعدم إيفاء الزوج بمتطلبات العروس .
تعود التفاصيل ، عندما تزوج رجل ستيني من فتاة عشرينية في مدينة الزقازيق بمحافظة الشرقية ، بعدما وافقت عليه بعد إلحاح أسرتها واجبارها على الزواج منه بسبب ثروته الطائلة.
وبعد مرور بضعة أيام على زواج الفتاة من المسن شعرت بالضيق من المعيشة معه نظرا لأنه كان يهملها من اليوم الأول ، كما كان لايفي بمتطلباتها الزوجية نظرا لكبر سنه ومعاناته من مرض القلب ، حتى لاحظت بأن الزوج يتعافى من وجبة وخاصة الزغاليل ( صغار الحمام) فأكثرت منها ، وظلت تحضر له تلك الوجبة باستمرار حتى أصيب بالتعب والاجهاد.
وقرر الزوج بأن يرفع دعوى طلاق للضرر وإسقاط حقوق الزوجات المترتبة على عقد النكاح كنفقة العدة والمتعة ومؤخر الصداق، حيث أدعى في شكواه أنه وقع عليه ضرر بسبب وجبات الحمام التي تعدها زوجته الصغيرة كي يقوم بواجباته الزوجية، وعدم قدرته على الايفاء بمتطلبات العروس وخوفا أن لايقيم حدود الله لجأ لتلك الخطوة.
التعليقات
هههههههههههههههههههههههههههههه بما انك عاجز جنسيا لماذا تتزوج الفتاه يا اهبل
طفلة وعشرينيه وتعرف العلوم هذي كلها
الله يكفينا شر النساء وكيدهن ..
واحد يقول :
صحيت الصبح لقيت زوجتي تقول هات 600 ريال طلبوها من ولدك للمدرسة علشان يجمعوا تبرعات للفقراء والمساكين للأسر المحتاجة .
قال : عطيتها 600
جاء ابني بعد الظهر حضني وسلم علي وقال شكرا يا بابا على ال 300 ريال الي ساهمنا بها للفقراء والمساكين
عرفت أنها لهفت 300 ريال .. حسبي الله ونعم الوكيل
واليوم الثاني جت رسالة شكر وعرفان من المدرسة لتبرعكم بمبلغ 100ريال للفقراء والمساكين
هنا عرفت ان الفساد ضرب الأساسات كلها ?
??????
واحد يقول :
صحيت الصبح لقيت زوجتي تقول هات 600 ريال طلبوها من ولدك للمدرسة علشان يجمعوا تبرعات للفقراء والمساكين للأسر المحتاجة .
قال : عطيتها 600
جاء ابني بعد الظهر حضني وسلم علي وقال شكرا يا بابا على ال 300 ريال الي ساهمنا بها للفقراء والمساكين
عرفت أنها لهفت 300 ريال .. حسبي الله ونعم الوكيل
واليوم الثاني جت رسالة شكر وعرفان من المدرسة لتبرعكم بمبلغ 100ريال للفقراء والمساكين
هنا عرفت ان الفساد ضرب الأساسات كلها ?
??????
ياساتتر استر هذا والله اللي طب يلعب في غير ملعبه
اترك تعليقاً