شهدت خدمة العربات التي تشرف عليها الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، تطوراً ملحوظاً خلال السنوات الماضية.
وبدأت العربات في المسجد الحرام بكرسي خشبي يحمله الأشخاص فوق رؤوسهم، ليطوفوا أو يسعون بالحجيج والمعتمرين.
وتطورت العربات بعد ذلك لتصبح عربات يدوية مصنوعة من الخشب والحديد مغطاة بالإسفنج ذي اللون الأخضر.
وأدخلت شؤون الحرمين خدمة العربات الكهربائية الحديثة ذات المواصفات العالمية، لخدمة الحجاج والمعتمرين بالمسجد الحرام، حيث صممت بوزن خفيف و محرك كهربائي “باور جلايد”، بالإضافة إلى أنها سهلة النقل والطي والدفع.
التعليقات
الحكي يوجع القلب .. خلينا ساكتين على عبارة مافي عربة متوفرة غير لشخصين وبدل ما تدفع ٥٧ ريال تدفع ١١٤ ريال . وتروح تلقاها بالعشرات ..
لكن الإدارة في الميدان اجتهادية .. وربما كانت شبه ذلك
اترك تعليقاً