فارق الأديب عبدالله بن إدريس، الحياة في مدينة الرياض، صباح اليوم الأربعاء، عن عمر يناهز 92 عامًا.
وكتب نجله على حسابه الرسمي: ” انتقل إلى رحمة الله تعالى صباح هذا اليوم والدي الغالي عبدالله بن إدريس وسيصلى عليه عصر اليوم الأربعاء في جامع الراجحي والدفن في مقبرة النسيم”.
ويعد عبد الله بن إدريس من مواليد 1929 وهو شاعر والرئيس السابق لنادي الرياض الأدبي، سبق له أن شغل منصب الأمين العام للمجلس الأعلى لرعاية العلوم والفنون والآداب، وأميناً عاماً لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومديراً فيها للثقافة والنشر وعضواً لمجلسها العلمي.
ويعتبر عبدالله بن إدريس هو أحد المشاركين والمُكرَّمين في مؤتمر الأدباء السعوديين الأول، الذي عُقد في مكة سنة 1974م، ومُنح فيه وسام الريادة والنوط الذهبي عن كتابه الذي أشار إلى رواد الأدب الحديث في نجد (شعراء نجد المعاصرون) الصادر عام 1960م.
التعليقات
اللهم إغفر وأرحم الشيخ عبدالله الدريس وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة يارب العالمين
الله يرحمه ويحسن عزاء من فقده .. آمين ..
الله يرحمه ويتجاوز عنه
اترك تعليقاً