اشتبهت الجهات الأمنية في لبنان، بحركة زائرين كثيفة وتردد عدد من الشبان والفتيات، في النهار كما في الليل، إلى منزل رجل وزوجته.
وداهمت الجهات الأمنية المنزل المشتبه به حيث تم توقيف الرجل وزوجته وشخص آخر كما ضُبطت هواتفهم؛ ليقر الزوج أنه نظراً للظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يمرّ بها، أقنع زوجته بممارسة الدعارة مع الزبائن الذين يتواصل معهم صديقه المتّهم الذي يدير شبكات لتسيهل وممارسة البغاء.
ودفع ذلك الزوج المتهم إلى توسيع “دائرة أعماله” من خلال استقدامه هو أيضاً للفتيات وبيع خدماتهن الجنسية وتبادلهن مع فتيات صديقه المتهم الآخر، مدلياً بأنه يقوم بتنظيم خروج الفتيات إلى أماكن تواجد الزبائن مع سائقي أجرة اللذين يتقاضيان مبلغاً محدداً عن كل توصيلة من الفتاة نفسها.
واعترفت الزوجة، أنها تمارس الدعارة بتسهيل من زوجها وبالاتفاق معه، وأنه أحياناً يرغمها على ممارسة الرذيلة بحضوره ثم يقوم باستلام المبلغ من “الزبون” من دون أن يعطيها أي شيء منه، مدليةً بأنها تشرف على تأمين احتياجات الفتيات اللواتي يشتغلن لدى زوجها.
التعليقات
أخرق أرعن أهوج أحمق من قرد قبحهما الله ولعنهما لعنا كبيرا
لا حول ولا قوة الا بالله سترك يارب
راحت عليه يمكن ..
ما إنتبه يأجر على نفسه ..
بيلقى زباين كثير ..
وبيرتفع دخله ..
حياة بهائم ..
نسأل الله العافيه
مخلفات الإستعمار .. حتما
ليسوا من أهل البلد .
حسبنا الله ونعم الوكيل
نعوذ بالله الواحد العظيم من شر كل نفس خبيث وخبيثه
ومن تسلط كل شيطان معتدي واثم يريد اشاعة الفاحشة والرذيلة ف المؤمنين
إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون*
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
.. اعوذ باالله من حالهم وفالهم ، فال الشيطان فالهم ..
شغلة الدياثه قديمه وما زالت منتشره
اترك تعليقاً