أثار مقطع فيديو الاشمئزاز والقرف، حيث أظهر حمارين منزوعي الجلد في إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، لتكثر التساؤلات عما فيما استخدمت، كما ضبطت كثيرا من المطاعم تقوم بهذا الفعل المجرّم أم لبيع جلودهما.
وأوضحت السلطات المصرية، ملابسات الفيديو؛ حيث قالت وزارة الداخلية المصرية عبر صفحتها بفيسبوك، أنه “بالفحص أمكن تحديد القائم على بث مقطع الفيديو المشار إليه (سائق مقيم بدائرة المركز)، كما تبين أن وراء ارتكاب الواقعة شخصين (سائق وتاجر دواب “حمير”، مقيمان بدائرة المركز).
وتابعت: “عقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية من ضبط المتهم الأول، وبمواجهته اعترف بقيامه بالاشتراك مع الثاني بالاتجار في الدواب “الحمير”، وأضاف بنفوق الدابتين، فقاما بسلخ جلودهما لبيعها، وأنهما لم يقوما بذبحهما أو إعداد لحومهما للبيع”.
وأكدت الجهات البيطرية المختصة في مصر، أن الدابتين كانتا نافقتين ولم يتم ذبحهما، وأن أعضاءهما كاملة، فيما “بسؤال القائم على نشر مقطع الفيديو المشار إليه قرر بأنه حال عودته لمسكنه فوجئ بوجود جثامين الدابتين، فقام بتصوير مقطع الفيديو وبثه لاعتقاده بأنه سيتم تقطيعهما وبيعهما بالأسواق”.
التعليقات
لا إله إلا الله ..
وأنا أقرأ هذا الخبر المؤلم ..
لفت نظري على شاشة التليفزيون ..
منظر الحرم المكي الشريف .. حماه الله
كان الوقت .. وقت دخول صلاة الفجر ..
شيء عظيم بكل المقاييس ..
شيء جميل .. يشد الإنسان ويدعوا للتأمل ..
لا أعلم ..
مما أبدي سعادتي وسروري ..
هل من عودة الحياة إلى طبيعتها رغم هذا الزحام البشري
وإمتلاء ساحات الحرم المكي الشريف .. وأروقته بالمصلين ..
أم من نعمة الأمن والأمان الذي يعيشه الناس في هذه الأرض الطيبة
أم من جمال المكان وروعته وهيبته ..
أم من النظافة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين أعزهم الله بطاعته
والرعاية والإهتمام بالحرمين الشريفين
وفي كل الجزيئات ..
شيء رائع وعظيم الذي أراه أمامي على شاشة التليفزيون
وكأنني أنظر لقطعة كريستال قد أوليت من العناية والرعاية الشيء الكثير
مما جعلها تبدوا غاية في الجمال والروعة
صحن الحرم الشريف .. وساحاته وأروقته .. تبدوا وهي تتلألأ .. كانها قطعة كريستال من جمالها ونظافتها
فخامة المباني … روعة النظافة … العناية والرعاية لكل شيء ..
حسن التنظيم .. والتخطيط السليم ..
يارب ..
لك الحمد .. ولك الشكر .. على كل نعمة نحن فيها ..
وجزى الله القائمين على بيوت الله خير الجزاء ..
وعلى راسها الحرمين الشريفين .. والرعاية بهما وبزائريها ..
وشكر الله لقيادة هذه البلاد الطيبة .. وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين وولي عهده
هذا الاهتمام والرعاية .. والعناية .
يا ما تم ذبح الحمير والكلاب و حتى القطط ليس في مصر بل في الكثير من الدول العربيه
خيبهم الله
اخزاهم الله ، كل من يغش المسلمين ويأكلهم حرام ..
اترك تعليقاً