أقدم “مكث إيليا ” بطل ملاكمة روسي، على الانتقام من دبة برية قتلت صديقته في غابة غرب سيبيريا، حيث قام بطعنها حتى الموت.
وأصيب الملاكم بجروح خطيرة ناجمة عن النزال الذي خاضع مع “الدبة”أثناء عودته إلى المنزل عقب رحلة صيد ذهب إليها مع اثنين من أصدقائه.
وقتلت “الدبة” صديقة الملاكم وتركتها جثة هامدة ليبدأ الملاكم بالهجوم عليها حيث طرحته أرضًا وأصابته بعدة جروح حتى تمكن من توجيه طعنة قاتلة لها بالسكين.
التعليقات
صح بدنك ، ولاتهون ياأخونا أبو محمد،، العفو شئ بسيط من بعض ماعندكم، يالحبيب.
الله الله الله ..
.. صح لسان الناقل والقايل .. كلام ماوراه كلام ، من لا تقاضى حي يقمع ليا مات .. لا هنت ياالحبيب لا هنت ..
:قصة المثل اللى يقول:-
من لا تقاضى حي يقمح ليا مات،،
كان فيه رجل يتميز بكل صفات الرجولة فهو شيخ قبيله و فارس و كريم و ذو اخلاق فاضلة
و كان عمره حوالي 50 سنه .
و كان ما يمر يوم ما يوجد في منزلة ضيوف
طلب الزواج من بنت من قبيلته عمرها حوالي 20 سنة
ولم يمانع والدها زواجة لمكانتة بين قبيلتة
وكانت الفتاة تتميز بجمال فارع
يتمناها كل شاب من القبيلة
ولشدة جمالها دفع لها مهرا كبير جدا و جهزها باحسن جهاز
وبعدما دخل بها كان يدللها ولا يرفض لها اي طلب
ولمحبة زوجها عند اقاربة و قبيلتة اذا زارنها النساء
يسلمن على راسها و يقدرنها من تقدير زوجها ولكنها اغترت بنفسها و اعتقدت ان الناس يقدرونها لشدة جمالها
وفي احد الايام طلبت من زوجها الطلاق فسألها عن السبب فقالت انت رجل كبير السن واريد زوج يماثلني في العمر
فطلقها وترك لها كل ماقدم لها من مهر وجهاز
ولم يأخذ منها شئ وبعد ما اكملت العدة تزوجت شاب في سنها من شباب القبيلة وبعد زواجها من ذلك الشاب وجدت نفسها
معزولة عن الناس ولم يزورها احد وفقدت الدلال ومحبة الناس لها
وهنا عرفت ان الناس كانوا يقدرونها من تقدير زوجها السابق وليس لجمالها كما كانت تعتقد
فندمت اشد الندم ثم طلبت من زوجها الثاني الطلاق
فقال لها اطلقك بشرط تعيدي لي كل ماخسرت عليك من مهر وجهاز مضاعف
لانها كانت تعتقد انه مثل زوجها الاول يطلقها بدون مقابل
وهنا استنجدت بوالدها واخوتها فدفعوا لزوجها كل ماطلب وطلقها
وبعد انتهت عدتها كان عند زوجها الاول رجل اسمه عبيد يستقبل الضيوف اذا وصلوا لبيت الشيخ ويقدم لهم القهوة
وكان من المقربين عند الشيخ وقابلته وطلبت منه يتوسط لها عند الشيخ يتزوجها مرة ثانية وانها نادمه على ماصار منها
فنقل عبيد كلامها للشيخ فقال له في الصباح اعطيك الجواب توصله لها
وفي الصباح اعطاه بيتين من الشعر يقول فيها
.
.
ياعبيد لا شفت اريش العين قله
عليه مردود البرا عشر نوبات
جذيت حبله يوم بيديه تله
ولا ينحكى ياعبيد في فايتن فات
انا عذاب ملافخات الاضله
وزبن التوالي يوم لوذات الاصوات
كلن على فعله وحظه يدله
واترك علومن مابها صدق واثبات
نصبر على جفواه غلن يغله
ومن لا تقاضى حي يقمح اليا مات
جيد ……
اترك تعليقاً