أظهر مقطع فيديو متداول، فتاة مصرية تنهار بالبكاء بعد تعرضها للتحرش على يد مسن في أتوبيس، مما أثارت الواقعة موجة من الغضب.
وقالت الفتاة في الفيديو، إنها تعرضت للتحرش أثناء رجوعها من التمرين وركوبها لأتوبيس، لافتة إلى أن رجل مسن يجلس في الكرسي الذي خلفها قام بحركات غريبة.
وأشارت إلى أنها جلست على كرسي آخر ولكنه تتبعها وجلس في الكرسي الذي تجلس عليه ووضع يده على جسدها، موضحة أنها عندما واجهته قال لها إنه راجل كبير وركض بسرعة.
التعليقات
الناس الان تبحث عن الشهرة وزياده عدد المتابعين بالكذب والبهتان حتى على حساب شرفها وسمعتها.. ولكن ستندم مع مرور الايام وتتزوج وتخلف أبناء ويشوفوا المقاطع ياترى ماذا سيكون ردة أفعالهم تجاه امهم
طيب ما فيه داعي للبكاء
الله اعلم بصحة كلامها من كذبه
اللهم اظهر الحق وانصر المظلوم فيهم
لا مبرر للتحرش ولكن مو لازم تفضحين نفسك بفيديو سواء كنتي بنت او امرأة وخصوصا اذا مقبلة على زواج ماله داعي تفضحين وتشهرين بنفسك . روحي بلغي الجهات المختصة وانتهى او بلغي محاميه ويا كثرهم بمصر
عن سلمان الفارسي -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «ثلاثة لا يُكَلِّمُهم الله، ولا يزكيهم، ولهم عذاب أليم: أُشَيْمِط زَانٍ، وعائل مُسْتَكْبِر، ورجل جعل الله بضاعته: لا يشتري إلا بيمينه، ولا يبيع إلا بيمينه».
[صحيح.] – [رواه الطبراني.]
يُخْبِرُ -صلى الله عليه وسلم- عن ثلاثة أصناف مِن العُصَاة، يُعَاقَبُون أشدَّ العُقُوبة؛ لشَنَاعَة جرائمهم. أحدهم: مَن يَرْتَكِبُ فاحشة الزِّنا مع كِبَر سِنِّه؛ لأن داعيَ المعصية ضعيفٌ في حقِّه؛ فدلَّ على أن الحامل له على الزِّنا محبَّةُ المعصية والفُجُور، وإن كان الزِّنا قبيحًا مِن كل أحد، فهو من هذا أشدُّ قُبْحًا. الثاني: فقير يَتَكَبَّرُ على الناس، والكِبْرُ وإن كان قبيحًا مِن كل أحد، لكنَّ الفقير ليس له من المال ما يَدْعُوه إلى الكِبْر، فاستكباره مع عدم الداعي إليه يَدُلُّ على أن الكِبْر طبيعةٌ له. الثالث: من يَجْعَلُ الحَلِف بالله بضاعةً له، يُكْثِرُ مِن استعماله في البيع والشراء، فيَمْتَهِنُ اسم الله، ويَجْعَلُه وسيلةً لاكتساب المال.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
اترك تعليقاً