سجل أحد شوارع العاصمة اليمنية “صنعاء” قصة كفاح فتاة يمنية لم تعوقها الظروف المعيشية القاسية عن متابعة دروسها.
ووثقت صورة، التي التقطت في شارع “جمال” أمام مجوهرات الذبحاني، الفتاة وهي تجلس على الأرض، وأمامها ميزان ترتزق منه.
كما أظهرت الصورة الفتاة وهي تكتب واجباتها الدراسية، وبجوارها كتب أخرى تدرس فيها دون كلل أو ملل، وفي الوقت ذاته تنتظر زبائنها التى ترتزق منهم لتعود في النهاية إلى منزلها ومعها 200 أو 300 ريال يمني، وهو حصيلة عملها يوميًا.
التعليقات
ههههههههههه حاطه ميزان ? انا مره تعبت وشقيت قبل فترة حطيت شاي جمر وحركات وستايل بوقت ليل ولا احد طق لي خبر ?♂️? بس جاني واحد يشتري مني وبعدها ضفيت اغراضي وذلفت للبيت وقلت الله يلعن الساعه الي وقفت فيها
الله يرزقها وييسر أمرها ويوفقها لأعلى المناصب
كان الله بعون اهل اليمن الذين يتمنون عودة نظام علي عبدالله مثل ما يتمنى اهل العراق عودة نظام صدام حسين بسبب ما تفعله بهم المنظمات الارهابيه التابعه لايران المجوسيه
اللهم وفقها ويسر لها كل امر صعب وسخر لها من عبادك الصالحين من ينهي معاناتها
ويأخذ بيدها لطريق الخير يارب العالمين … آمين .
هذي البنت اللي ترفع الراس ما مدت يدها ولانشرت نفسها في المواقع ولاراحت تضيع وقتها في اماكن الترفيه
فالله يرزقها ويحفظها يسترها ويوققها في دراستها
اترك تعليقاً