نقلت محكمة الأحوال الشخصية، ولاية فتاتين إلى شقيقهما، وذلك بعد ثبوت عضل الوالد، ومنعهما من الزواج.
وجعلت المحكمة ولاية التزويج لجميع البنات لأخيهن الشقيق، فيما اعترض الأب على ذلك، لكن تم رفض الاعتراض ومن ثم صدق الحكم الصادر وأصبح نافذا، بحسب الوطن.
وكانت الفتاتان قد تقدمتا بدعوى على والدهما يطالبان بفسخ ولايته لعضله وإعطائها لأخيهما الشقيق، لإصرار الأول على رفض أي رجل يتقدم لخطبتهما.
وأوضحت إحداهما أنه تقدم لها في الوقت الحاضر خاطب مناسب جدا وطلبت تزويجها، لكن والدها طالب بمهلة للسؤال عنه، ولم يعد لها بأي قرار.
التعليقات
كل عاضل الله يعضله في نار جهنم
ولا يسامحه ولا يحلله اعلم يقيناً أن كل شي بيد الله وحده ولكن لايكون سبب في ضلم لا يعلم عواقبه إلى الله وحده
معهن حق اذا كان الخاطب رجل صالح فلماذا العناد والرفض !؟ وهذا حق من حقوق المرأة حرام انه يرفض زواجها هاذي حياتها شيء مو سهل
اتق الله يامن اتهمت بنات اليوم بالباطل لو يبون الحرام يعرفون طريقه
لكن البنات طالبو بحقهم الشرعي
وانت الله يهديك ويردك للصواب
اتق الله يامن اتهمت بنات اليوم بالباطل لو يبون الحرام يعرفون طريقه
لكن البنات طالبو بحقهم الشرعي
وانت الله يهديك ويردك للصواب
إنا لله وإنا إليه راجعون
ولاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم أصلح أحوال المسلمين
وردهم إليك ردا جميلا
الواحد يفرح بزواج ابناءه وبناته
وهذا الله يهديه عاضلهن
لا والله ماهو الاباء بل الشهوات الشيطانية عند بنات اليوم عليهم من الله مايستحقون
خطاء كبير يقع فيه بعض الاباء ضد بناتهم الله يهديهم
اترك تعليقاً