تحدث الدكتور عبدالله المسند أستاذ المناخ بجامعة القصيم، عن ظاهرة تأخر الأمطار على معظم أرجاء السعودية لهذا الموسم ٢٠٢١- ٢٠٢٢، مشيرًا إلى أنها ظاهرة معتادة.
وأوضح “المسند” أن هذا الحدث يتكرر في بعض المواسم، مشيرًا لوجود شواهد رقمية علمية وفقاً لتتبع بداية الأمطار لمحطة الرياض.
وأضاف: “ومنذ عام 1970 حتى 2014 فإن الأمطار تأخرت في موسم 1971-1972 حتى 11 يناير آخر المربعانية”.
واستدل “المسند” بتأخر هطول الأمطار في مواسم أخرى أيضًا مضيفًا: “وعليه أقول لمن استبطأ هطول الأمطار، وتأخرها عن موعدها مسألة مألوفة، وحدث يتكرر في بعض المواسم، وليس أمراً شاذاً”.
وأضاف: “أحياناً يتأخر حتى شهر أو شهرين أو أكثر، وما يقال عن الرياض ينسحب بالضرورة على معظم المناطق .. ولله في خلقه شؤون، وهو تعالى المسؤول أن يبدل الأحوال”.
التعليقات
الحقيقه ما قاله المعلقين
من يؤمن بان الظواهر الجويه هي السبب فقد كفر بالله واما سبب عدم النزول فهي بذنوب العباد ومعاصيهم وهي كثيره وهي في ازدياد نسئل الله العافيه وان يغيث العباد والبلاد
اللي يمنع المطر
1-ذنوب العباد
2-الغش في الميزان
3-الرباومعاملاته
4-حفلات الرقص والصخب الموسيقي واقفال مكبرات المساجد وقت الصلاة وفتح المحلات وقت الصلاة
اظن هذا يكفي
اي تأخر وأي بطيخ…؟
العام ما هطلت المطرت على الرياض غير مره واحده…
هذا يسمى منع القطر .. اصلحك الله
بل…
وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ
….
اصلحك الله تواصل مع الشيخ ابو سيكل ليعلمك مالم تعلم.
اترك تعليقاً