أحدثت تصريحات سيدة لبنانية في أحد البرامج التلفزيونية موجة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث وصفت نفسها بأنها “مسيطرة” و “تربي زوجها” مؤكدة أن زوجها مثل الخاتم بإصبعها منذ أن تزوجته.
وقالت السيدة سعاد قدور (أم لـ 8 أولاد) أنها تمكنت من السيطرة على زوجها في جميع أمور الحياة، مضيفة”ممنوع يروح ممنوع يجي.. من أول الطريق وريته العين البيضا”
وتابعت السيدة أنها تمنع زوجها من الذهاب إلى المقاهي والجلوس مع أصدقائه، وإذا أراد الخروج لا يذهب إلا معها، مبينة أنها قامت بتربية زوجها البالغ من العمر 50 عاما مثلما ربت أولادها الثمانية.
وأضافت السيدة أنها تأخذ مرتب زوجها بالكامل وتعطيه الحد الأدنى من المال الذي يحتاجه، حيث عملت على إخافته منذ أول يوم من زواجهما. بينما لا يمتلك الزوج هاتفا، فلا يتواصل الزوجان، ولا يقوم الزوج بشيء سوى الذهاب إلى العمل ثم الرجوع إلى المنزل بعد انتهاء العمل على الفور.
وأشارت الزوجة أن الرجل لايؤتمن ، مضيفة أن زوجها لا يستطيع أن يرفض أي أمر أو يقول لا، فدوره أن يعمل ويؤمن حياة زوجته وأولاده، كما أنها تتمني أن تتبع جميع السيدات نفس طريقتها مع أزواجهن.
التعليقات
شكلها كذابه تتفيشر قدام الكامر
يمكن يشوتها زي الكوره.
الزواج شراكة بين طرفين ومودة واحترام
وليس عداوة وتنافس ومحاولة كل طرف السيطرة على الآخر
فرق بين الشراكة والسيطرة
الله يكون في عونه بس من البداية هو اللي سمح لها بالسيطرة عليه
أصلاً من يوم شفت وجهك وأنا غاسل يدي **!!! هههههههههههههههه
بعض الناس يحب ان يرى نفسه أكبر مما هو في الحقيقة وهذا المرض يسمى الكبر والغرور تجده في اغلب الناس من الجنسين الا من رحمهم الله بالطيبة والاخلاق والتواضع والاحترام
يقول المثل اللي ما يخاف من زوجته ماهو رجال **!!!!!!!!!!!
تحس أن صاحب المثل ** واحد دلخ أو مستدلخ **!!! ههههههههههههه
وزي مايقولوا أبنك على ماتربيه وزجتك على ما تعوديه **!!!
ويبتاع النعنع يا منعنع ** ! ههههههههههههههههههههههه
هذا مو غلبان، هذا غبي.
وهو اللي خلا نفسه في عذا الموقف المحرج.
ولكن يبدو ان زوجها تتملكه هذه المرأه بشي آخر ، ولا يستطيع الصبر عنه، فستغلت هذه النقطه لصالحها.
الله يكون في عونه
كيف صبر على العيش معها
اغلب الرجال اللي متزوجين مثل النوعية ذي مايطول معها
الله يكون في عونه
كيف صبر على العيش معها
اغلب الرجال اللي متزوجين مثل النوعية ذي مايطول معها
كان الله في عون الرجل الغلبان من هذه النسره
اترك تعليقاً