أكد محمد بن عبد الله آل زلفة، عضو مجلس الشورى سابقا، على الأثر السلبي للإسلام السياسي على البلدان، موضحا أنه سبب التدمير والخراب.
وقال آل زلفة: “أينما حل الإسلام السياسي ببلد حل الخراب، والتدمير، والقتل، والتشريد، والفقر، والجهل، والاستبداد، وتأليه الأشخاص”.
وتابع: “أسوأ ما عرفته البشرية من استبداد ديني وحكم كهنوتي هو ما تشهده إيران وتصدره إلى ما يشبهها من البلدان العربية، وطالبان تأتي في الدرجة الثانية، هذا النوع من الحكم سبب هرب الناس”.
التعليقات
حسبنا الله و نعم الوكيل
العلمانية هي الفصل بين الدين و السياسة
و الدين الاسلامي نظم كل شيء امور الحكم و الحياة و لو طبق سواء في سياسة أو غيره كانت الدنيا بخير .
اتفق معك ، الاسلام السياسيى بشقيه الشيعي والسني ، يبنى على فكر احادي قهري ، يعطل الحياة والعقل على حد سوا
اتفق معك ، الاسلام السياسيى بشقيه الشيعي والسني ، يبنى على فكر احادي قهري ، يعطل الحياة والعقل على حد سوا
اتفق معك ، الاسلام السياسيى بشقيه الشيعي والسني ، يبنى على فكر احادي قهري ، يعطل الحياة والعقل على حد سوا
وحكومة ايران تسمى مسلمه اهل العقول براحه يا آل زلفه
اترك تعليقاً