رد الإعلامي الرياضي محمد العميري، على بعض المشككين في صفقة الهلال لضم أوديون إيغالو قادما من الشباب.
وكان عدد من الإعلاميين والنشطاء أثاروا الجدل بعد إتمام الهلال للصفقة، متساءلين عن وجهة نظر خالد البلطان رئيس نادي الشباب في بيع عقد لاعبه أوديون إيغالو.
وقال محمد العميري مذكرا النصراويين بالتاريخ: “فؤاد أنور، صالح الداوود، عبده عطيف، فهد المهلل، نايف هزازي، الصليهم، وعبدالله الخيبري، كلهم كانوا شبابيين انتقلوا للنصر في فترات متفاوتة”.
وأضاف متعجبا: “يعني في تلك الفترة كان يسمى احتراف وقوى شرائية، والآن لما انتقل إيغالو للهلال تُثار الشكوك والتساؤلات”، مختتما: “حتى لو حاول البعض إيهام الشارع الرياضي، التاريخ كفيل بكشف الكثير”.
وكانت إدارة نادي الشباب برئاسة خالد البلطان، وافقت على العرض المقدم من نادي الهلال لشراء عقد المحترف النيجيري أوديون إيغالو، مقدمة شكرها للاعب على الفترة التي قضاها مع النادي.
التعليقات
حقيقه دامغه زهذا الواقع ولكن عليك تحمل ردة الفعل الغير متزنه منهم وسوف يصفونك باوصاف قد لاتليق ولكن عليك بعدم السماح له بذلك وايقافهم عند حدهم
البطان شيخ الشبابين وعقل مدبر وادارة واعية باع لاعب بالملايين وجاب بدالة مهاجم كميروني بربع القيمه ويمكن احسن من ايقالوا وجاب مدافع التعاون وفيتتوا الهلال اعاره من اذكي من كذا لاعب بثلاث لاعبين ادارة مخ بس الذي حارق اعلامي الضجيج والهجيج والخرق الباليةوجماهيرهم المضحوك عليهم بالهياط كلمة العقل المدبر والقادح قال هذه عاداتهم هذا حسينوه وخلاقينه مافي جديد كل ضغطهم ليس تبيع للهلال زعيم اسيا بع لاي نادي عادي الا الهلال علشان مايزيدهم ضغط وحنا نقول بعد العويس وايقالوا والمالكي وسعود موعدنا قريب
أقوى رد لكن
القواطي قواطي
عندما يتلذذ ابو خرقه بكل انواع الدفع الرباعي — ويشكك في اي انجاز لاي نادي — دليل كامل على القوطي الفاظي
العاقل قلت العاقل من يفهم أن انتقال ايغالو سببه حاجة الشباب للمال سواء للتعاقد مع لاعبين أو تجديد عقود لاعبين وهذا اللي ذكره البلطان في المؤتمر اللي عمله قبل كم أسبوع بما أن أوضاع النادي بحاجة للمال بعد تخلي الوزارة عن دعمه وعدم وجود أعضاء شرف ولن اللي مايفهم مايفهم والجدال معاهم مضيعة للوقت
انت كل همك النصر ** اللي جايب لك الضغط ** اذا ما تجيب طاري النصر تحس نفسك انك ماقلت شيء ** من جد النصر ضاغطكم ** هههههمهه
بس يالعميري من يقنع القواطي المصديه
اترك تعليقاً