ينتج الفقع، نتيجة تفاعل بكتيري بين شجرة الرقروق ونبيته الرقة، وعنصر كيميائي يوفره البرق، حيث أن العرب يسمونه نبات الرعد، والإكثار منه مضر للصحة.
حيث أوضح الخبير الفلكي، خالد الزعاق، أن المطر والربيع والفقع، زوايا مثلث السعادة عند العرب، مبينا:”نزول المطر في موسمه دليل على ظهور الربيع، وتتابع نزول المطر دليل على ظهور الفقع، ولقطه من الرياضات المحببة عندهم”.
وتابع:”الفقع ينقسم إلى ثلاثة أقسام، ومنها الزبيدي، وهو الفقع الأبيض المفلطح والذي يظهر على وجه الأرض، والخلاسي وهو الفقع الأحمر وفيه نقاط سود على جوانبه، والجباة وهو الفقع المفلطح الأشهب.
نعيش الآن في أوائل موسم الفقع
والفقع فطر يظل محتبس في باطن الأرض طوال فترة الشتاء القارص إلى أن تقترب ظهور شمس الربيع
pic.twitter.com/bLR40Ts1zM— د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) February 6, 2022
التعليقات
اترك تعليقاً