أكد المستشار الأسري الدكتور خليفة المحرزي، أن طبيعة الرجل تسمح له بأن لا يكتفي بامرأة واحدة، على عكس المرأة التي تكتفي برجل واحد لأنها أحادية القطب.
وقال المحرزي: الرجل ما عنده مشكلة يتزوج 4 نساء ويحب 4 غيرهن لذلك شُرع له التعدد لأن لديه قابلية التعامل مع أكثر من امرأة، لكن المرأة تعطي قلبها لشخص وخلاص.
وعن الأسباب التي تدفع الرجل لخيانة زوجته، قال المحرزي: البحث عن المتعة هو السبب الرئيسي لخيانة الرجل وليس الحب فالأساس الأول لغة المتعة لأنه جائع عاطفيا.
ممكن يتزوج أربعة ويُحب أربعة غيرهم..
المستشار الأسري د. خليفة المحرزي: طبيعة الرجل أنه لا يكتفي بامرأة واحدة.. لكن المرأة أحادية القطب@almodifer#خليفة_المحرزي_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/l4gFASmaNE— الليوان (@almodifershow) April 24, 2022
المستشار الأسري د. خليفة المحرزي: البحث عن المتعة هو السبب الرئيسي لخيانة الرجل @almodifer#خليفة_المحرزي_في_ليوان_المديفر ⠀ pic.twitter.com/jG154RNMT1
— الليوان (@almodifershow) April 24, 2022
التعليقات
أحفظ الله يحفظك .
قلب الرجل يتسع لاكثر من امراءه ولا ننسى ملك اليمن
خلاها محشي وحنيذ
على الدرج
ليس كل شي اثاره وحركات يا استاذي الفاضل.
فهناك اشياء كثيره تزرع الموده والحب بين الزوجين.
والله يا محزري.
كلامك غريب شوي!!
هذا ملعب وليس قلب.
اللي يبغا يكون اسره مستقره وابناء وبيت متماسك يجب ان يحب زوجته وام ابنائه، وهي كذلك يجب ان تضع في داخل نفسها ان هذا هو زوجها ونصيبها وتصبر معه على السراء والضراء.
والتعامل الطيب والعشره الحسنه والاحترام المتبادل بين الزوجين من اهم اسباب الاستقرار واستدامة المحبه بينهما ولو بعد عشرات السنين.
اما الكلام الغير منطقي الرجل يتزوج اربعه ويستطيع ان يحب اربعه!!
فبصراحه هذا رجل همه المتعه فقط.
وسيظل يتزوج ويطلق لان ليس له هدف الا المتعه فقط.
المستشار قال سببا ولم يقل مبررا فقد يكون هناك سبب ولكن لا مبرر عندما يخون الطرف الآخر .
ذهبت للمستشارة الأسرية
تشتكي نفور زوجها منها ..
وبحثه عن المتعة في الطريق الخاطئ ..
وبعد عدة جلسات مع المستشارة الرائعه ..
تخللتها توجيهات وتعليمات للزوجة
في شخصيتها .. وطريقة تعاملها .. وأمور بسيطة جدا
لم تكن تتقنها الزوجة المحافظه في تعاملها مع زوجها
بعد تلك الجلسات مع المستشارة الأسرية ..
عادت الزوجة لبيتها .. بروح وهمة عاليه
بسبب تعلمها وتدربها على إتقان التعامل مع الزوج
عاد الزوجين لبيتهما ..
ولم يدر بخلد الزوج أن زوجته لم تعد تلك الضعيفة في شخصيتها
وعدم إتقانها كسب قلب زوجها ..
لقد بدأ الزوج يلحظ اشياء جميلة على زوجته
لفتت نظره إليها
وجعلته يعشقها .. ويعجب بها
الزوجة تصعد أمام زوجها في درج المنزل
وهو يناديها ..
إلتفتت إليه وهي في أعلى الدرج لتثيره بحركة متقنة
جعلته يقفز درجات السلم ليصل عندها ..
وينهي مابداته زوجته .. رغم عدم مناسبة المكان
الدورات التعليميه التوجيهيه التربويه مهمة مهمة جدا
لبناء علاقات زوجية ناجحه
لأن فاقد الشي .. لايعطيه .
اترك تعليقاً