حذر البنك الدولي من تبعيات الحرب في أوكرانيا، مؤكداً أنها ستؤدي إلى غذاء وطاقة باهظة الثمن على مدى السنوات الثلاث المقبلة.

وأفاد تحليل للبنك الدولي، بأن هناك مخاطرة تتمثل في أن تكاليف السلع المرتفعة والتي تستمر حتى نهاية عام 2024 قد تؤدي إلى حالة “الركود التضخمي”، أي النشاط البطيء المصحوب بضغوط كبيرة على تكاليف المعيشة.

وأشار إلى أنه خلال العامين الماضيين شهد العالم أكبر زيادة في أسعار الطاقة منذ أزمة النفط عام 1973 وأكبر قفزة في أسعار المواد الغذائية والأسمدة منذ عام 2008، في حين أن تكاليف الطاقة والغذاء من المرجح أن تتراجع عن مستوياتها الحالية.