كشفت تحريات المباحث في مصر عن مفاجآت جديدة في واقعة اختفاء طالبة الشيخ زايد، إذ تبين أن الفتاه البالغة 19 سنة، أصيبت بحالة اكتئاب منذ عامين بعد أن عرفت أنها ابنة بالتبني وأن والديها قاما بتبنيها من دار رعاية تابعة لوزارة منذ عام 2003.
وأفادت التحريات أن حالة الاكتئاب تزايدت لدى الفتاة عندما رفض والدها زواجها من حبيبها فقررت الهروب من المنزل في 24 مايو الماضي بالاتفاق مع حبيبها والزواج منه في منزل بمنطقة أجا بالدقهلية.
وأوضحت التحريات أن الطالبة كانت تربطها علاقة عاطفية بسائق أوبر الذي كان يقيم بجوار أسرتها في الشيخ زايد، حيث تقدم لخطبتها ورفض والدها، فقررا الهروب والزواج في منزل الشاب بالدقهلية في يوم اختفائها وأغلقت هاتفها المحمول حتى لا يصل إليها والداها.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من الوصول إلى محل المتغيبة برفقة أحد الأشخاص وبمواجهتهما أقرت الطالبة بارتباطها بالمذكور بعلاقة عاطفية، وسابقة تقدمه لخطبتها ورفض أهليتها فهربت معه وتزوجا بتاريخ 25/5/2022.
التعليقات
لحووول.
هيه حبتوه من كل البهاااا.
متأدرش على بوعدوه.
مبروك ياست الستات.
طيب مبروك
لله درك أبا بدر وفيت وكفيت
استغرب من الاهالي. اذا تقدم لك شخص فصارح بنتك فاذا عرفت انها تبغاه والا تعرفه من قبل وهي تبيه فلاتتأخر بتزويجها له لان مهما رفضت فالبنت لن تتركه ابدا. خلاص هي متعلقه فيه طبعا بعد ما تعرف عنه كل شيء وان لقيته غير صالح للزواج فبادر باظهار كل عيوبه لها مع اعطائها موافقة مبدئيه منك والزواج بعد ان يكمل الزوج كل الطلبات وبعد مدة محددة مثل بعد تخرجها او اكثر ان لزم الامر. والى ذلك الوقت او قبل ذلك يمكن تكتشف فيه العيوب وتغير رايها وتكون بعد التخرج نضجت اكثر. الفتيات الصغيرات عقولهن تبي مداراة
اترك تعليقاً