أكدت المحامية نورة الونده أنه لا يسقط حق الزوجة في النفقة حتى وإن كانت موظفة.
وقالت “الونده” في حديثها: “في القانون نرجع إلى منبع الشريعة الإسلامية، التي مضت على أن المتزوجة لها حق النفقة إلا في حالات لا تشمل أن تكون موظفة”.
وتابعت: “الأصل للزوجة أن تبقى لها النفقة حتى وإن كانت موظفة أو غنية أو غير محتاجة”، بحسب قناة “الإخبارية”.
فيديو | المحامية نورة الونده: لا يسقط حق الزوجة في النفقة حتى وإن كانت موظفة#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/PkDgJcSsS1
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 11, 2022
التعليقات
سبحان الله عشان الموضوع مو لصالح المراءه قلتو الشريعه وهذا المعروف بالشريعه الإسلاميه لكن لو كان عاجب المراءه ماقلتو الشريعه
للأسف الكاتبة لم تعرف ماهي النفقة شرعا، والمتعارف عليه النفقة هي المأكل والمشرب والملبس والبيت، ولا يوجد هناك شرعا شيء اسمه نفقة مصروف شهري، ماهي الا اشياء ابتدعتموها،للاسف بعض القانونين يلوون النص الشرعي
ما شاء الله ما تعرفون الشريعة إلا في حقوق المرأة على الرجل لكن حقوق الرجل على المرأة غير معترف لديكم
النفقة هي المأكل والملبس والبيت وهذا واجب على الزوج، وليس هناك في الشرع شيء اسمه مصروف شهري، لان هذا المصروف عرف تم ابتداعه من سنين بسيطة، وليس من حق الزوجة اشتراط مصروف شهري، ولكن إذا احتاجت الزوجة شراء ضروري فعلا زوجها ان يوفرها لها وفق امكانياته، اما الطامة الزوجة تشتغل وتطلب مصروف شهري يعني اقتطعت8-9 ساعات من واجباتها الزوجية في البيت، وفي الاخير الزواج حب وتفاهم للزوجة الصالحة التي تريد الجنة بطاعة زوجها وفق شرع الله.
كل واحد يهف على قرصه
كل واحد يهف على قرصه
نعم حسب الشريعة الإسلامية فالمراة لاتساوي مع الرجل
ونظامنا ينطلق من الشريعة لذلك النظام يقول ان الرجل ليس مثل المرأة فالرجل يلزم بالعمل ولذلك يلزم بدفع المهر والنفقة للزوجة والأولاد
لكن الزوجة غير ملزمة بالعمل ويجوز للزوج منعها من العمل لذلك لايجب عليها النفقة
الانظمة الغربية تقول المرأة مثل الرجل لذلك لايدفع الرجل المهر والنفقة والسكن يكون بين الرجل والمراة
وش الجديد في الموظوع .
اترك تعليقاً