كشف الراحل الدكتور مصطفى محمود، تفاصيل مرعبة عن الحرب العالمية الثالثة؛ حيث أنها لن تكون عادية بسبب الأسلحة التي سيتم استخدامها فيها.
وقال الدكتور مصطفى محمود، أن القنبلة الذرية التي قد تستخدم فيها ستكون أكبر من قنبلة هيروشيما التي قتلت 100 ألف شخصًا، مئات الأضعاف، لافتًا إلى أن مخزون القنابل الذرية يكفي لتدمير الكرة الأرضية عدة مرات.
وأشار إلى أن كمية الدخان التي ستنتج ستغلف الأرض وستمنع ظهور الشمس لمدة 7 شهور وستمر الأرض على شتاء نووي تصل فيه درجات الحرارة إلى صقيع مما يقتل الكثير من الكائنات الحية ويحدث انقراض كامل لعدة أنواع.
التعليقات
بحسب المصدر
الحرارة والإشعاع من الكرة النارية يسببان فقاعة من الهواء الساخن جدا والمضغوط جدا، والتي تتمدد بسرعة أكثر من سرعة الصوت مسببة رياحا أقوى من الأعاصير.
المنشآت التي تقع على مسافة كيلومتر من الكرة النارية (لا مركز التفجير) تنهار إلى الأرض، فقط المباني الخرسانية المسلحة قد تقاوم الضغط جزئيا، وفي مساحة 175 كيلومترا مربعا تنهار البيوت، مما يؤدي إلى احتجاز مئات آلاف من الأشخاص.
جمع المادة العلمية د أسامة
وحسب المصدر
يظهر تسونامي من الضوء الساطع، ويغطي المدينة التي حدث فيها التفجير، أي شخص يكون وجهه مواجها لهذا الضوء الساطع سيفقد البصر لعدة ساعات.
هذا الضوء الساطع ينتج نبضة حرارية تحوي طاقة وحرارة تحرق أي شيء على بعد 13 كيلومترا من مكان التفجير،
وهذا يعني أن أي شيء ضمن مساحة 500 كيلومتر مربع قابل للاحتراق سيبدأ بالاشتعال: بلاستيك، خشب، قماش، شعر، وجلد.
يتبع
المرحلة الأولى
في التفجير النووي تكون في الثانية الأولى
تبدأ خلال ملي ثانية، تنطلق كرة من البلازما أسخن من الشمس وتنمو ككرة نار لقطر أكثر من اثنين كيلومتر،
كل ما يقع في نطاق هذه الكرة النارية من بشر أو مبان يتبخر.
يتبع
ما عنده سالفه ولن تقع حرب بالطريقه اللي يتكلم عنها
التفاعلات المتسلسلة لا تنتهي الا مع دمار شامل لا ينتهي اثره على المدى القريب ويبقى تأثيره على المدى البعيد
البروتونات تتحول إلى بوزيترونات
النيوترونات تتحول إلى نيوترينونات
هناك اكثر من ٢٠٠ جسيم مختلف يعدون أعضاءا نوويون في روزنامة التفاعلات تحت الذرية المختلفة
اترك تعليقاً